أدت تظاهرات ضد التضخم وللمطالبة برحيل الرئيس الهايتى جوفينيل مويز لليوم الثالث على التوالى، إلى شل الحركة فى المدن الكبرى فى البلاد وإلى مقتل شخص واحد على الأقل.
أدت تظاهرات ضد التضخم وللمطالبة برحيل الرئيس الهايتى جوفينيل مويز لليوم الثالث على التوالي، إلى شل الحركة .
تحولت شوارع هايتى إلى ساحة حرب بعد أن اندلعت أعمال عنف بين المتظاهرين وقوات الأمن، بعدما اندلعت مظاهرات احتجاجية .
خرج المئات من المواطنين فى هايتى، بمظاهرات احتجاجية ضد ملفات الفساد وتبييض الأموال التى تنخر البلاد منذ سنوات .