العدل هو كلمة السر فى التقويم والتربية، بهذه الكلمات أكد الدكتور أمجد العجرودى استشارى أول النفسية، المجلس الإقليمى للصحة النفسية، أن تربية الأبناء لا تحتاج أبدا التركيز على الأخطاء.
كيف يمكن أن تربى طفلك دون أن يتدلل؟! وكيف يمكنك أن "تسيطر" وتوازن بين الثواب والعقاب؟!.. أسئلة كثيرة حول التربية تدور في عقل كل أب وأم
أثار مقطع فيديو لأب يمسك بيد طفلته التي كانت على وشك السقوط من الشرفة جدل وغضب الكثير من أولياء الأمور على مواقع التواصل الاجتماعى، خاصة بعد أن أنقذها وقام بضربها
من خلال هذا التقرير نتعرف على 5 بدائل لعقاب الأطفال بدلا من الضرب والصراخ.....
يسعى كل أب وأم إلى تربية أطفاله ليصبحوا أسوياء نفسياً، لكن بدون أن نشعر قد نزرع أفكاراً خاطئة وعقدا نفسية فى أبنائنا.
حدد المشرع نص المادة 94 من قانون الطفل رقم 12 لسنة 1996، والمتخصة بارتكاب الطفل لجريمة جنائية وهو دون الثانية عشرة من عمره، وفى هذه الحالة يعرض على محكمة الطفل دون غيرها من المحاكم ولا يحاكم جنائيًّا.
عقاب الطفل أمر يكون ضرورى أحياناً حتى يتعلم أن ما ارتكبه كان خطأ، لكن الضرب هو التصرف الغير سليم، لذا يقدم الطب النفسى حلول لعقاب الطفل بشكل مختلف
التربية مهمة صعبة على الأب والأم سوياً، ولأن أغلبهم يلجأ لأسلوب الضرب فى العقاب نقدم لهم أضرار هذا السلوك على الطفل فى المستقبل
تقدم الدكتورة "نبيلة السعدى" الطريقة المثالية لإقناع الطفل بالأوامر التى تريده تنفيذها ووسيلة الثواب العقاب له عن طريق جدول به كل ما يحبه الطفل.<br>
التركيز على أخطاء الطفل دون حسناته مشكلة كبيرة يقع فيها أغلب الآباء والأمهات، ويوضح الأطباء خلال هذا الموضوع الأضرار النفسية العائدة على الطفل فى حال التركيز الدائم على أخطائه دون أفعاله الحسنة
تربية الأطفال ليست بالأمر الهين على الإطلاق، خاصة إذا ما كان الطفل شديد الذكاء والاعتزاز بنفسه، وله شخصية قائمة بذاتها، أو كان من أولئك الأطفال الذين يتسمون بالعند.
تأديب الأطفال أحد أهم الإشكاليات التربوية، التى يختلف عليها الآباء والأمهات، وللأسف مفهوم التأديب لدى البعض ينحصر فى الضرب والإيذاء الجسدى.
تحديد حجم خطأ الطفل هو سبيل تقرير العقاب والتقويم السلوكى السليم له، والتسرع فى إصدار العقاب قد يوقع الأب فى أخطاء التربية الكثيرة.