كل فترة يطل علينا واحد من هؤلاء الذين جعلوا الدين مجرد لحية وجلباب قصير، أو واحد من هؤلاء الذين لخصوا الدين كأداة لخدمة جماعته إن كان إخوان أو داعشى أو قاعدى
لا يوجد المزيد من البيانات.