طوابير ممتدة لعشرات الأمتار خارج المباني، وزحام شديد على النوافذ، وشد وجذب، مشاهد قديمة كنا نراها في الأحوال المدنية خلال عشرات السنوات الماضية،
لا تتوقف الجماعة الإرهابية وأبواقها الإعلامية عن نشر الشائعات وتزييف الحقائق كعادتها، خاصة فيما يتعلق بملف "حقوق الإنسان"، والادعاءات الكاذبة المستمرة بسوء معاملة السجناء في السجون.
البحث عن المال حتى لو على حساب حياة الآخرين، شعار البعض في الحياة، ممن يعرضون حياة غيرهم للخطر، طالما لديهم طموحات مادية، فكل شيء يهون في ظل "ثقافة الطمع".
إذا طالعت "صفحات الحوادث" المتخصصة، والمواقع الاخبارية خلال الأيام الماضية، لا تخلو من أخبار حول "اختفاء بعض الفتيات"، في مناطق عدة، وأخبار عن عودة فتيات كانت مختفية.
البحث عن المال حتى لو على جثث الآخرين، أسلوب اعتاد عليه بعض مرضى القلوب، الذين قادهم شيطانهم الأشر لارتكاب الجرائم في سبيل تحقيق مآربهم الشخصية.
لا أحد كان يتوقع أن يخرج من أقاصي الأرياف نجم عالمي ولاعب أسطوري بحجم "محمد صلاح"، الذي يعد أحد قوى مصر الناعمة في الخارج
يستغل الأشخاص الجشعين دومًا الأزمات لتحقيق ثروات مالية ضخمة، خاصة مع ظهور وباء كورونا الذي طال العالم كله وأصاب رذاذ منه بلادنا الحبيبة.
يقدم "تليفزيون اليوم السابع" حلقة جديدة من برنامج "ساعة شيطان"، يستعرض خلالها شروع "ديلر" في قتل مهندس حاول منعه من بيع المخدرات بالشارع
تشهد البلاد خلال هذه الأيام، أجواء طقسية سيئة، الأمر الذي يتطلب على المواطنين أخذ الحيطة والحذر، لا سيما أثناء قيادة السيارات في الطرق والمحاور الرئيسية لتفادي الحوادث والوصول بسلام وأمان.
على مدار سنوات طويلة، كان المتهمون يرتكبون جرائمهم ويدخلون السجون لتنفيذ العقوبات القانونية المقررة، وما أن تطأ أقدامهم السجون.
يبقى دومًا الأهلي صاحب السعادة، وملك افريقيا، وضمن "أسياد العالم" في لعبة كرة القدم، محطمًا أرقامًا قياسية جديدة، بالحصول على برونزية مونديال العالم، للمرة الثانية في تاريخه، وأكثر الأندية في العالم مشاركًة في البطولة.
لا حديث يعلو في الوسط الرياضي وبالشارع المصري، فوق الحديث عن الأهلي، نادي القرن الإفريقي وسيد القارة السمراء في كرة القدم، الذي حجز موعدًا مع الكبار.
"مافيش صاحب يتصاحب" جملة كتبها سائق على توك توك، لكنها تجسد واقعًا ملموسًا أحيانًا، وربما يتم تعديلها لتصبح "مافيش صاحبه تتصاحب"، ورغم أن التعميم خطأ بالتأكيد، لكن الاستثناء موجود.
مع اقتراب موعد مباراة الأهلي نادي القرن الإفريقي مع نادي بايرن مونيخ في نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية، تحجز المباراة الهامة مساحات كبيرة لها على السوشيال ميديا.
عالم الجريمة يموج أحيانًا بتفاصيل تتسم بالشناعة والقسوة، خاصة عندما يكون ورائها جناة قلوبهم أشد قسوة من الحجارة، أو ضحاياها أطفال وصغار.
إذا كنت من متابعي صفحات الحوادث المتخصصة، فربما تقرأ يوميًا خبرا عن ظهور "مستريح" جديد، يستولي على أموال المواطنين
يقدم "تليفزيون اليوم السابع" حلقة جديدة من برنامج "ساعة شيطان"، يستعرض خلالها مقتل شاب على يد صديقه، بعدما تقاسم الاثنين رغيف خبز واحد، وذلك لسرقة هاتفه المحمول في الجيزة.
بدأت القاهرة تستعيد جمالها وبريقها خلال هذه الأيام، فتلحظ عودة الجمال وأنت تسير في منطقة وسط البلد والقاهرة الخديوية وميدان التحرير، حيث ترفرف القلوب فرحًا بهذا الجمال، الذي يبهج القلوب، وكأنك تتجول في قطعة من أوروبا.
كأنك تشاهد "جهنم" وأنت تسير على الدائري، لكنه في حقيقة الأمر "عقار مشتعل" أو برج متعدد الطوابق يحتوي على 108 شقة سكنية، طالته النيران بسبب مصنع ومخزن ضخم للأحذية والخامات، تسبب ماس كهربائي في اندلاع النيران، ليتحول المبنى مرتفع الطوابق لكتلة من اللهب.
قصة غريبة للمواطن الذي حصل على حكم بالبراءة بعد ارتدائه البدلة الحمراء لمدة عامين في المنيا، لصدور حكم عليه بالإعدام في قضية قتل واغتصاب بمشاركة متهم آخر،