ما نود الإشارة إليه، أن هناك نماذجا مفرحة ومصابيح هداية نراها فى مسابقات حفظ القرآن التى تشرف عليها الأوقاف أو الأزهر ، ونموذجا ما رأته خلال مشاركتى فى حفل تكريم حفظة القرآن بمنطقة كوم بكار بآخر فيصل..
ما أصعب أن تكتب بعد فقد حبيب أو غالٍ لكنها الأقدار، وما أشد الوجع والألم عند فقد ملاك صغير إقامته فى الدنيا قصيرة لكنها رائعة طيبة ودودة، لكن ما يواسينا إنه رحيل إلى عنان السماء وجنان الخلود، حيث لا خوف ولا وألم ولا تعبٌ ولا مرضٌ ولا سقم ولا حزنٌ ولا همٌ ولا غمٌ، فوداعا ابن أخى محمد شعبان،
خففوا الأوجاع بالودّ وجَبر الخاطر ولينِ الكلام وبالامتنان والعرفان.. ما أحوجنا إلى هذه المقولة في زمن نعانى فيه من الجفاء والقطيعة، وإعلاء المصلحة المادية على القيمة والأصول، أقول هذا وقد أصابتنى وعكة صحية ألزمتنى الفراش تأكدت خلالها أن الخير ما زال باقيا مهما كانت الحياة قاتمة، وأن شجرة الحب لاتطرح إلا حباً،
صحة الجسد فى الحركة وصحة العقل فى المعرفة، وقوة المجتمع بانتمائه وثقافته وعلمه وأخلاقه وصلاح ذوقه العام، وبتحلى أفراده بالمروءة والشهامة والعطاء والكرم والجدعنة وبإغاثة الملهوف ومُساعدة المحتاج والاندفاع في عمل الخير دون حساب للعواقب
ليس مهماً كيف يراك الآخرون المهم كيف ترى نفسك.. مقولة باتت تقال كثيرا في سياق من النرجسية الشخصية، وإن كان مقصودها الحقيقى أن ترى نفسك بعين التقدير والرضا لتعزيز إيجابياتك وشحذ همتك لبلوغ الأمل والانطلاق نحو الهدف،
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال بيت السناري ندوة مفتوحة للجمهور تحت عنوان "الأخلاق وتأثيرها على السعادة عند علماء الصوفية"، للدكتورة ريم بسيوني، وذلك يوم الثلاثاء 21 فبراير
الحكاية ما هي رحلة من الوهم والخداع يريديون أن ينزعون عنك يا عزيزى ثيابك قطعة قطعة، فتبدوا عريانا متجردا من كل ما تعتز به وتفتخر، لتصبح صيدا تافها يفعلون فيك ما يشاءون.. فاحذر حتى لا نكون ألعوبة يتحكم فى مصيرنا من يكرهنا فتطمس هويتنا ويضيع ماضينا ونتوه فى مستقبل..
أكد عدد من أعضاء مجلس الشيوخ، أن تنامي ظاهرة العنف الأسري السبب الرئيسي فيها انهيار الأخلاق والقيم فى المجتمع، مطالبين بالاهتمام بالقيم والأخلاق فى المناهج التعليمية وعودة دور الأسرة.
مما لا شك أنه لا صلاح للمجتمع إلا بصلاح ذوقه العام، وكما قال نبينا الكريم: «حُسنُ الأدبِ زِينةُ العقلِ»، فالذوق العام يا سادة هو مجموعة السلوكيات والآداب العامة التي تعبر عن قيم ومبادئ وأخلاقيات المجتمع وتكشف عن هويته.
من المحزن أن نجد أطفالا فى الشوارع يستخدمون لغة مليئة بالبذاءة والعنف أثناء لعبهم أو تعاملهم بعضهم البعض غير عابئين بما يقولون أو يفعلون، فلا حياء صغار ولا براءة أطفال إنما انحرافات وبذاءات، والخطر كل الخطر أن هناك من يعتبر ذلك طبيعيا وحجته أن هذه هى لغة العصر..
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إنه يعرض الأخلاق من باب التذكرة، مؤكدا أن القرآن الكريم شفاء ورحمة للمؤمنين
ما أجمل ما أتذكره قول أمى – حفظها الله- "دوق الكلمة قبل ما تقولها لو لقيتها مرة أسكت وشوف غيرها"، لذا علينا أن نعى أن التلفظ الحسن ومراعاة الشعور من مكارم الأخلاق ومن التربية السليمة، فكيف أن ندعى الرحمة والرقى وألفاظنا جافة ثقيلة؟.. وكيف نربى أبنائنا على الرقة ونحن نخاطبهم بأبشع الألفاظ بداعى التأديب أو التهذيب؟
أكد الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، استمرار دعم حملة "أخلاقنا الجميلة" التي تقودها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية..
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن خلق الإنسان في أحسن تقويم ليس في الشكل فقط، ولكن في النفس
قال الشيخ خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية: "ما زلنا نثمن الحملة الأخلاقية التي تقودها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أخلاقنا الجميلة".
قال نبينا الكريم "مَنْ أَصبح منكم آمِنًا في سربه مُعافى في جسده عنده قوت يومه فَكَأَنَّمَا حِيزَت له الدُّنيا بِحَذافِيرها"، فحقا الصحة تاج على رؤس الأصحاء لا يراها إلا المرضى، ففي المرض يكمن ضعف الإنسان
نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الفنان هشام عطوة، مجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة محمد حمدي بفرع ثقافة الإسكندرية برئاسة عزت عطوان..
في ظل عالم الحداثة وانتشار مواقع التواصل الاجتماعى، أصبحنا أمام سيل من المصطلحات ما أنزل الله بها من سلطان مثل "فتح عينك تاكل ملبن، أبجنى تجدنى وفتّح مخك، وكثيرا من عبارات الفهلوة والحداقة"..
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الاسلامي، أن بناء الأمم القوية يكون بالأخلاق الجميلة، مشيدا بالدور الذي تقوم به الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية من حملة أخلاقنا الجميلة.
انطلقت اليوم فعاليّات المؤتمر العلميّ الدّوليّ الثاني والذي يعقد بعنوان: (دور المؤسّسات الدينيّة والتعليميّة والثقافيّة في الحفاظ على القيم المجتمعيّة)..