الضمير المجتمعى الإنسانى بعيداً عن السفسطة اللغوية والتراكيب المعقدة واستعراض الملكات الفكرية والثقافية التى تؤدى إلى الفتور عند المتلقى
جميعنا يهفو إلى العيش وسط مجتمع خالٍ من الأكدار، يتحلى أفراده بمحاسن الأخلاق، وينفع بعضهم بعضا، ويعلون من قيمة العلم، والانفتاح الحضارى والثقافي.