لا تخلو توقعات نهاية العام وخرائط العام الجديد من تنبؤات، لا أحد يراجع التنبؤات ليعرف ما تحقق منها، وما أكثر الطائش من توقعات المنجمين وهواة الرجم بالغيب.. ثم إن ما جرى خلال العام المنتهية ولايته
لا يوجد المزيد من البيانات.