تسلم الزميلان حازم صلاح ورضا صلاح جائزة التفوق الصحفي المقدمة من رابطة النقاد الرياضيين خلال الحفل السنوى للرابطة الذى أقيم أمس بمدينة الشيخ زايد.
فاز الزميلان حازم صلاح الناقد الرياضى ورئيس قسم الرياضة العالمية باليوم السابع، ورضا صلاح الكاتب الصحفى باليوم السابع بجائزة التفوق الصحفي السنوية عن الأعمال التى تم نشرها خلال عام 2021 في شعبة المقال الصحفي.
برامج صناعة النجوم في القنوات الفضائية كانت أحد الأبواب الملكية التي انتشرت خلال السنوات الماضية وأصبحت طريقا نحو الشهرة بين الكثير من الشباب، وبالفعل ساعدت هذه البرامج البعض وتحديدًا الموهوبين في وضعهم على أولى خطوات المشوار الفني الصحيح.
من أفضل لاعب في بطولة أمم أوروبا "يورو 2020" حتى الآن؟.. هذا السؤال يسيطر على المشهد الرياضي حول العالم حاليًا، لكن سيكون من المدهش أو الغريب لو جاءت الإجابة باسم آخر غير الأسطورة رونالدو.
صعب على من يلتقيه أو يمر به ولو من بعيد أن يتخيل أنه تجاوز السبعين، فروحه تظهر شبابا في منتهى الحيوية والإنطلاق.. بينما من يرصد مشواره الكروى كلاعب ومدير فنى
عندما صاغ لنا عالم الجغرافيا الراحل الدكتور جمال حمدان "شخصية مصر" خلال موسوعته الشهيرة، كان حريصًا على رصد أهم جوانب الشخصية المصرية، سواء السلبية منها أم الإيجابية
"التاسعة يا أهلى" .. "السادسة يا زمالك" .. فى لغة الهاشتاجات سيحتل الأهلاوية والزمالكاوية منصات السوشيال ميديا خلال الأيام المقبلة، قبل المواجهة المرتقبة بين الفريقين يوم 27 من شهر نوفمبر الجارى
"أعز أيامك ايه يا جحا؟ قال لما كنت أعبى التراب فى الطاقية".. المقصود من هذا المثل الشعبى أنه حينما كان يلعب خالى البال مستخدماً التراب فى اللعب
أصبح محللو الفضائيات ومقدمو البرامج الرياضية للأسف هم سبب أزمات التعصب الكروي التى تعانى منها الجماهير خلال الآونة الأخيرة
هل تحولت البرامج الرياضية إلى منصة للإثارة ونشر الفتنة؟.. هذا التساؤل يتصدر المشهد حالياً فى ظل توقف النشاط الرياضى خوفًا من تفشى فيروس كورونا المستجد
تسليط الضوء على بطولات الجيش المصرى عبر الأعمال الفنية بات أمراً ملحاً، خصوصاً أن حواديت أبطالنا كثيرة طوال تاريخ مصر العامر بالأحداث، ومن هنا يأتى نجاح مسلسل الاختيار
"لا تجــبر الإنســان ولا تخــــيره.. يكفيه ما فيه من عقـل بيحــيره.. اللي النهاردة بيطلبه ويرتضيه.. هو اللي بكره ها يشتهي يغيره.. عجبى!!".. هكذا قال عمنا الراحل صلاح جاهين في رباعياته الشهيرة
لا يحتاج الدكتور مجدي يعقوب أبداً مناسبة للكتابة عنه، لأنه دائم الحضور بأعمال خيرية ترسم البسمة على شفاه جميع المرضى الذين يترددون على مركزه الطبي للقلب.
فيلم "الباب المفتوح" كان العمل السينمائى الثالث والأخير للمايسترو صالح سليم مع عالم الفن، ووافق عليه فقط بعد أن طلبت منه سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة المشاركة بالفيلم
النجم السورى دريد لحام كان يحاول من حين لآخر أن يخطو بأعماله تجاه الأطفال كما فعل مثلاً فى فيلميه "كفرون" و"الآباء الصغار".. وقال فى تصريحات سابقة.
مشهد جمهور نادى الزمالك فى مدرجات برج العرب خلال مواجهة نهضة بركان المغربى، وفرحتهم عقب حصد لقب الكونفيدرالية الإفريقية.
فى كتابه "التليفزيون والكتابة الدرامية"، الصادر عن منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب في العام 2018، يرصد الكاتب السوري عماد نداف بتوثيق دقيق بداية الكتابة الدرامية التلفزيونية.
الأهلى والزمالك.. حالة خاصة جداً على الساحة الكروية فى مصر.. حالة تحتاج لدراسات عديدة.. حالة إذا تحدثنا عنها فلن نجد ما يكفى من "حكاوى"، ما أشبه الليلة بالبارحة،
لا يحتاج يوسف شاهين (1926 – 2008) أبداً مناسبة للكتابة عنه، لأنه دائم الحضور بأفلام لازالت تثير الجدل والحماس والنقاش الحاد وتستدعى شخصيته المشاكسة، العنيدة، الطموحة التى تنفتح على سينمائي كان مختلفاً.
دعوة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للاعتراف بسيادة الاحتلال الإسرائيلى على هضبة الجولان السورى المحتلة، ليس خبرًا مفاجئً.