«الفرجة».. ربما تكون هى أبرز ما يتيحه عالم مواقع ومنصات التواصل، حيث يبقى عدد الناشطني ممن ينشرون مواد جديدة، أقل ممن يتابعون هذا المولد الافتراضى، ويقعون ضحايا المعلومات المضروبة
انتشرت في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الإجتماعى منشورات تتحدث عن الإنجذاب للأشخاص الأكثر ذكاء، بغض النظر عن مظهرهم وملامح وجههم، وأثارت المنشورات سخرية بعض رواد "السوشيال ميديا".
فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تغليظ عقوبة السب والتشهير على مواقع التواصل الاجتماعى؟..
نعم هذا هو الأمى الحقيقى، فكم من البيوت هُدمت، وكم من البيوت باتت آيلة للسقوط وكم من الأسر أصبحت في مهب الريح وكم من الأطفال شردت بسبب عدم تقدير المخاطر والجهل باستخدام الهاتف المحمول – مثلا - الذى أصبح في يد الفقير والغنى، في يد المتعلم وغير المتعلم.
ديتوكس السوشيال ميديا (Social Media Detox) هو مصطلح يُشير إلى اتخاذ فترة للابتعاد أو التخفيف عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام.
علق أحد الخبراء في جامعة هارفارد على استحواذ إيلون ماسك على تويتر والتغييرات التي أجراها، بأن وسائل التواصل الاجتماعي ليست مجال خبرته، حيث قال بيل جورج..
يتحدث العالم عن مدينة العلمين الجديدة التي استطاعت أن تسحر السائحين وتجذبهم إليها لتمتعها بالمناظر الطبيعية الخلابة والهواء النقى والخدمات المميزة التي جذبت الكثير من المواطنين.
انتشرت مؤخر ظاهرة ليس بمثابة خطر يهدد القيمة والعادات بل تهديد كبير للمنظومة المجتمعية القيمية ككل، ألا وهى ترند العروسة أو ترند الفرح أو ظاهرة الترند بشكل عام
تحول موقع اوشن جيت المالكة للغواصة تيتان لشاشة سوداء، بعد أسابيع قليلة من اختفاء الغواصة "تيتان" وعلى متنها 5 من أفراد الطاقم، حيث لا تزال المأساة التى
يقضى الكثير من الأشخاص معظم أوقاتهم على مواقع التواصل الإجتماعى، سواء للدردشة مع أصدقائهم وأفراد عائلتهم أو لكتابة منشورات ومشاركتها أو لمشاهدة أحدث مقاطع الفيديوهات.
فى قضية الخصوصية والنشر على المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعى، نحن أمام وقائع جدلية، تثيرها عمليات النشر والشير، يبررها البعض بتبريرات أخلاقية
عقب رصد تداول منشور عبر موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" مدعوم بمقطع فيديو إدعى خلاله صاحب الحساب بوجود حفر بالطبقة الأسفلتية بالكوبرى الكائن أمام مصانع الغاز ببورسعيد
قال خالد فؤاد رئيس حزب الشعب الديمقراطي الأسبوع الأخير من النقاشات التى دارت فى الحوار الوطنى كانت كلها زخم وحماس، قوية من العناصر الفاعلة التى شاركت فى المحاور
في ظل محاولات طمس هويتنا، وحروب الجيل الرابع والخامس التي تستهدف قيمنا الأخلاقية وهويتنا الوطنية، أصبحت التحديات كبيرة أمام عالمنا، فمن منا الآن لم يشعر بالخطر، فهل حاضرنا كماضينا..؟
مؤكد أن كل شخص أو إنسان يُريد أن يتمتع بتقدير الآخرين واحترامهم ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فهذا يعتمد على التصرف والسلوك وأخلاق هذا الإنسان.
اعتقادنا - أنه لا غنى عن السعي نحو تنمية الرجولة والمروءة من عمل أطروحات تعليمية في المنزل وفى المدرسة وفى الإعلام، لنصنع جيلا يتحلى بهذا الصفات، ونعود إلى قيمنا الماضية التي كانت محل فخر لنا، ولنحمى أنفسنا والمجتمع من ظواهر شاذة قد تصيب المجتمع مستقبلا
في مشهد سينمائي شهير للفنان عبد الحليم حافظ من فيلم معبودة الجماهير ، يقف على خشبة المسرح ليغني لكنه يقابل بوابل من السخرية والقفشات لكونه ارتبط بعلاقة عاطفية مع نجمتهم المفضلة
في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعى، أضحى الكثير يقع فريسة لما يسمى بالتريند أو ما يُعرف بـ"الهاشتاج"، لدرجة أنه أصبح وسيلة وأداة للشهرة والتربح حتى وعلى حساب الأعراف والتقاليد المجتمعية أو على حساب الثوابت الوطنية والأخلاقية،
يلجأ البعض لاستخدام الرموز التعبيرية أو "إيموجى" اختصارا للكتابة، ولكن قد يخطأ البعض ويستخدم رموز خاطئة تعبر عن معنى عكس ما يقصده.
فى كوكب السوشيال ميديا العملاق، الكلام "مالهوش أب"، لأنه عالم افتراضى، غير موجود، وغير ملموس، حتى السرقة فيه افتراضية، فهى تختبئ تحت عبارات فضفاضة وهمية