المفارقة أنه بدلا من أن نقيم تمثالا لتامر حسنى، ونحتفى به وبتاريخه ومجده وإنجازه الفنى، وهو السبب الرئيسي لاختيار المسرح الصينى له، انطلقت الألسنة الحاقدة لتنال من تكريمه واهتمام العالم به.
لا يوجد المزيد من البيانات.