أكرم القصاص - علا الشافعي

الجيش اللبنانى ينفى إطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين

الأحد، 09 أغسطس 2020 08:53 م
الجيش اللبنانى ينفى إطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين مظاهرات لبنان
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفى الجيش اللبناني إطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل، وفى وقت سابق أعلن الجيش اللبناني، أن الأمل ضئيل في إمكان العثور على ناجين، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية الحدث، وقبلها أعلنت قوى الأمن الداخلي اللبنانى أنها لن تسمح بالتعرض لعناصرها، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية الحدث منذ قليل، وطالبت قوى الأمن الداخلي اللبناني من المتظاهرين السلميين إخلاء الأماكن التي تشهد اعتداءات، فيما حذر الجيش اللبنانى المتظاهرين الذين "تجاوزوا الأطر السلمية للتظاهرات"، وجددت قيادة الجيش اللبنانى دعوتها للعودة إلى سلمية التظاهر.

وقبلها أكدت قناة العربية الحدث في خبر عاجل لها، أن متظاهرين يقتحمون مقر وزارة الأشغال في بيروت، موضحة أن متظاهرين يدخلون مقر وزارة المهجرين، كما أكدت قناة العربية الحدث أن مواجهات بين المحتجين وقوى الأمن وسط بيروت، مشيرة إلى نشوب مواجهات عنيفة وسط بيروت بين المتظاهرين وقوى الأمن قرب مقر البرلمان.

وفى وقت سابق أعلنت الخارجية السعودية، أن الجميع يعرف سوابق حزب الله باستخدام المواد المتفجرة وتخزينها بين المدنيين، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية الحدث منذ قليل، وأضافت وزارة الخارجية السعودية، أن هيمنة حزب الله تثير قلقنا جميعا، وقبلها أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان على أهمية إجراء تحقيق شفاف ومستقل لكشف الأسباب التي أدت إلى تفجير مرفأ بيروت.

وقال الأمير فيصل بن فرحان إن السعودية من أوائل الدول التي قدمت مساعدات إنسانية عاجلة للشعب اللبناني،مشيرا إلى أن الشعب اللبناني له الحق في العيش في بلاده بأمان واحترام، ولبنان بحاجة ماسة إلى إصلاح سياسي واقتصادي شامل وعاجل.

وأضاف وزير الخارجية السعودي أن الإصلاح المطلوب لضمان مستقبل لبنان السياسي والاقتصادي يعتمد على مؤسسات الدولة القوية التي تعمل من أجل المصلحة الحقيقية للشعب اللبناني.

وتابع وزير الخارجية السعودي أن استمرار الهيمنة المدمرة لتنظيم حزب الله الإرهابي يثير قلقنا جميعا.. الجميع يعرف السوابق المؤكدة لاستخدام هذا التنظيم للمواد المتفجرة وتخزينها بين المدنيين في عدة دول عربية وأوروبية والأمريكتين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة