أكرم القصاص - علا الشافعي

ميزة جديدة بساعة أبل الذكية لا تعمل إلا مع عمر الـ 65 عاما.. تعرف عليها

الثلاثاء، 25 سبتمبر 2018 08:00 ص
ميزة جديدة بساعة أبل الذكية لا تعمل إلا مع عمر الـ 65 عاما.. تعرف عليها ساعة أبل
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اليوم السابع بلس
 

فى وقت سابق من هذا الشهر، كشفت شركة أبل للعالم عن هواتف أيفون، فضلا عن ساعة ذكية جديدة والتى استطاعت جذب الأضواء بشكل كبير خاصة فى ظل ما توفره من مميزات جديدة للمستخدمين، حيث كشفت أبل أن إحدى المميزات الرئيسية للساعة ميزة "كاشف السقوط" حيث يمكن للساعة الآن اكتشاف سقوط المستخدمين بشكل تلقائى من خلال مستشعر جيرسكوب مدمج بها، وهو ما يتيح لها الاتصال بخدمات الطوارئ تلقائيا.

ووفقا لما نشره موقع TOI الهندى، فكشفت مجموعة من التقارير أن أداة "الكشف عن السقوط" لا تعمل كما هو متوقع وأنه يتم إيقاف تشغيلها افتراضيًا لمعظم المستخدمين، وكما هو مذكور فى صفحة دعم أبل من قبل أحد مستخدمى Reddit، فقد ذكر بوضوح أنه يجب تمكين "كاشف السقوط" يدوياً، مع ملاحظة أنه سيتم تشغيل الميزة تلقائيًا فقط إذا كان المستخدم قد حدد عمره بانه 65 عامًا أو أكثر.

وجاء فى الصفحة:" إذا كنت قد قمت بإدخال عمرك عند إعداد Apple Watch أو فى تطبيق Health وكنت تبلغ من العمر 65 عامًا فأكثر، فستتوفر هذه الميزة تلقائيًا، إلا أن شركة أبل لم تكشف السبب وراء إيقاف تشغيل الميزة لمعظم المستخدمين حيث يمكن لأى شخص أن يشهد سقوطًا مفاجئًا وقد يحتاج إلى الاتصال بخدمات الطوارئ.

بالإضافة إلى ذلك، نشرت العديد من قنوات YouTube خلال عطلة نهاية الأسبوع مقاطع فيديو لاختبار كاشف السقطات ومدى صعوبة حدوث السقوط، وقد وجد أن هناك بعض هامش الخطأ حيث أن السقوط على السطوح مثل السجاد أو الماء فشلت فى تشغيل كاشف السقوط، ولكن على الأسطح الأصعب أنها عملت بشكل جيد.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

د. هاشم الفلالى

عالم اليوم وعالم الامس

لقد حدث تطور هائل فى التكنولوجيا الحديثة وما قد اصبح هناك من تلك الاجهزة وما بها من برامج تؤدى الكثير من تلك الاعمال الكثيرة البسيطة والمعقدة، والتى استطاع من خلالها بان يقوم ويؤدى الانسان الكثير من تلك المعاملات فى كافة مجالات الحياة بكل يسر وسهولة، واصبح لديه من الامكانيات والقدارات الهائلة التى يستعين بها فى مهام حياته المختلفة. إنها نقلة حضارة هائلة بين عالم اليوم وعالم الامس. نسأل الله ان يعطينا من خيرها وان يكفينا شرها.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة