تصدر الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار بخيت إسماعيل، حكمها فى الدعوى المقامة من علاء محمد على وآخرين، وتطالب بوقف نشاط شركتى أوبر وكريم، ومثيلاتها لتشغيل السيارات، ووقف تطبيقات الأبليكشن أو البرامج التى يستخدمانها.
اختصمت الدعوى رقم 29020 لسنة 71 قضائية، رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الداخلية والنقل والاتصالات والمالية، والممثل القانونى لشركتى أوبر وكريم .
وذكرت الدعوى، أن شركتى أوبر وكريم واستخدامها لنظام التشغيل المعتمد على gbs تخالف قانون المرور، لأنها تقوم بتحميل ركاب بأجر بالمخالفة لشروط الترخيص لتلك السيارات المستخدمة، وأن عمل تلك السيارات ليس له أى ضوابط تحكمه، ويتسبب فى فرض نفسه على أصحاب المهنة الحقيقيين.
عدد الردود 0
بواسطة:
جحا
للاسف لم يعوا الدرس !
ماذا لو رفضت المحكمة الدعوي ؟ ماذا لو اصدرت حكما في صالح المدعين ثم عجزوا عن تنفيذه ؟ ماذا لو تخفت هذه الشركات تحت اسماء اخري ؟ ماذا لو قننت هذه الشركات اوضاعها ؟ المشكلة الحقيقة و التي ادت لظهور هذه الشركات هي سوء خدمة التاكسي العادي و جشع السواقين و استغلالهم. هل فكر اصحاب التاكسي العادي في تحسين الخدمة التي يقدمونها و الالتزام بالعداد و عدم المغالاة في التسعيرة التي يفرضونها علي الركاب ؟ هل فكر اصحاب التاكسي العادي في رفع قضية علي الحكومة لزيادة تراخيص التاكسي ؟ هذه هي المشكلة الحقيقية و لكن اصحاب التاكسي يريدون من القانون ان يحمي سوء الخدمة التي يقدمونها للجمهور و يريدون من القانون ان يحمي جشعهم في فرض التعريفة التي يقررونها لا التي يقررها القانون الذي يحتكمون اليه الآن. ثم ان هناك نقص واضح في هذه الخدمة خصوصا في القاهرة الكبري و في نفس الوقت هذه الخدمة امتصت كثير من البطالة في المجتمع التي تعجز الدولة عن ايجاد عمل لها. الموضوع اذا له اوجه عديدة و محاولة استخدام القضاء لفرض قوانين لخدمة فئة معينة رغم سوء الخدمة التي تقدمها لم تنفع في الماضي و لن تنفع في الحاضر و لا المستقبل.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد قاسم
من المستفيد?
لا شك أن خدمة أوبرا وكريم قد يسرا للكثيرين من الشعب المصري خدمة مميزة وبضوابط أفضل كثيرا من التاكسى العادي .فلماذا نلغي هذه الخدمةومن المستفيد?
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور محمد جيييم
وإذا كان أصحاب المهنة الحيقيين ، سمحوا بدخول اللصوص والإنتهازيين والبلطجية والمغتصبين والشمامين و
إذا كانوا سمحوا بدخول هؤلاء بينهم . فكان لابد من ظهور حلول لتأمين المجتمع منهم ومن شرورهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى محمد
التاكسى فى القاهرة غير قادر على منافسة من يقدم خدمة أفضل
عدم وقوف الدوله أمام الفوضى التى أحدثها سواقين التاكسى فى الشارع أدى الى وجود خدمه أفضل وآمنة الاستخدام مثل خدمة أوبر وكريم، أغلب سيارات التاكسى ترفض تشغيل العداد والمرور نائم فى العسل، خدمة التاكسى سيئه والسيارات قذره وسواقين لايحترمون خصوصية الراكب مثل التدخين وتشغيل الأغانى الهابطه وفرض قيمة لللأجره خارج العداد، ويجب أن يكون البقاء لمن يقدم خدمة جيده، أما من يقومون بابتزاز المواطن فهم يريدون الاحتكار ووقف أى خدمه منافسه لهم بحجج واهية غير مقبوله.