أكرم القصاص - علا الشافعي

شاهد فى دقيقة.. من "مونديال 2022" إلى "الدوحة 2019" شبهات فساد قطر لا تنتهى

الجمعة، 09 فبراير 2018 12:00 م
شاهد فى دقيقة.. من "مونديال 2022" إلى "الدوحة 2019" شبهات فساد قطر لا تنتهى كاس العالم
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا تمل إمارة قطر المتهمة بدعم وتمويل الإرهاب إقليميا ودوليا، من ارتكاب جرائم الفساد من أجل تحقيق مصالحها، فبعد ثبوت تورطها فى وقائع فساد لاستضافة نهائيات "مونديال 2022" لكرة القدم، على حساب الولايات المتحدة الأمريكية، فتحت السلطات الأمريكية تحقيقا جديدا فى استضافة الدوحة لبطولة ألعاب القوى العالمية المقرر إقامتها عام 2019.
 
فى "الفيديو جراف"  التالى يرصد "اليوم السابع" جرائم فساد قطر الرياضية..
 
 

1- اعترف جوزيف بلاتر، الرئيس السابق للاتحاد الدولى لكرة القدم، بوجود فساد فى ملف استضافة قطر لبطولة كأس العالم 2022.

2- أكد بلاتر أن قنوات "BeIN Spors" تعهدت بدفع 100 مليون دولار فى حال فوزها باستضافة بطولة كأس العالم 2022

3- حصلت الدوحة فى 2014 على حق تنظيم بطولة ألعاب القوى عام 2019 على حساب مدينة برشلونة الإسبانية

4- نيل الدوحة تنظيم البطولة أثار الشكوك حول وجود وقائع فساد لتحويل وجهة البطولة من إسبانيا إلى قطر

5- فتح المدعى الفيدرالى الأمريكى، تحقيقا حول وجود فساد فى المنظمات الرياضية العالمية.

6- المنظمات الرياضية التى يتم التحقيق معها: فيفا، واللجنة الأولمبية الدولية، الاتحاد الدولى لألعاب القوى.

7- التحقيق يشمل العديد من البنود المالية التى تم دفعها بشكل رسمى لاستضافة تلك البطولات بشكل غير شرعى.

8- منحت الدوحة 5 ملايين دولار للسنغالى بابا ماساتا دياك، نجل الرئيس السابق للاتحاد الدولى لألعاب القوى، لتسهيل استضافة البطولة العام القادم

9- نشرت صحف بريطانية تحويلات بنكية بين صندوق الاستثمار القطرى وشركة مملوكة للمسئول السنغالى، الذى قُبض عليه لتورطه فى قضايا فساد.

10- يقف خلف كل هذه العمليات الإجرامية المالية، مؤسسة "قطر للاستثمارات الرياضية" المالكة لشبكات "BeIN Sports".

11- يترأس مجلس إدارة المؤسسة، "ناصر بن غانم الخليفى"، بالإضافة لمنصبه الرئيس التنفيذى لنادى باريس سان جيرمان الفرنسى.

12- "قطر للاستثمارات الرياضية"، كان لها الدور الأكبر فى حصول قطر حقوق تنظيم كأس العالم عام 2022 من خلال الرشاوى.
 
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة