أكرم القصاص - علا الشافعي

عمرو أديب ساخرا: إسرائيل وقطر وتركيا بيدينوا الإرهاب.. أومال مين الإرهابيين

الأحد، 18 فبراير 2018 10:21 م
عمرو أديب ساخرا: إسرائيل وقطر وتركيا بيدينوا الإرهاب.. أومال مين الإرهابيين الإعلامى عمرو أديب
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استنكر الإعلامى عمرو أديب، إدانات رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، ووزير خارجية إيران، جواد ظريف، وأمير قطر تميم بن حمد، والحكومة التركية للإرهاب، لأنهم رؤوس الإرهاب فى المنطقة والعالم.

وقال أديب، ببرنامج "كل يوم" المذاع عبر قناة ON E: "نتنياهو طلع يدين الإرهاب ودولته منتشرة فى المنطقة.. وإيران ردت على نتنياهو.. وطلع الأمير تميم يقول إن الدوحة بتعمل على تحقيق السعادة والراحة لشعوب العالم.. وخرجت تركيا تقول إنها ضد الإرهاب رغم إن أردوغان بيقتل السيدات وبيغتصبهم فى عفرين.. أومال مين الإرهابيين يا أولاد؟".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عامر

الكويت

زي (عفاف وشريفة وفضيلة ) في بيت دعارة !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

هذه هى صفات الصهاينة اليهود وكلابهم الواردة بالقران الكريم وليست جديدة عليهم

سبحان الله لقد وصفهم فى القران الكريم وصفا دقيقا قال تعالى :وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (14) اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ (16)

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة