أكرم القصاص - علا الشافعي

الراقصة جوهرة: شكرا لكل من وقف بجانبى وصافيناز بريئة من الإبلاغ عنى

الأحد، 11 فبراير 2018 02:24 م
الراقصة جوهرة: شكرا لكل من وقف بجانبى وصافيناز بريئة من الإبلاغ عنى الراقصة جوهرة
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجهت الراقصة الروسية جوهرة، الشكر لكل من وقف بجانبها فى أزمتها الأخيرة، مؤكدة أنها حتى الآن لا تعرف أي شئ عن الأسباب الحقيقية لما حدث، مشيرة أن بدلة رقصها تتبع القواعد وأوراقها القانونية سليمة 100%، وصافيناز بريئة من إدعاء الإبلاغ عنى.

وكتبت جوهرة، عبر حسابها بموقع تبادل الصور "أنستجرام": أنا أخيرا بالخارج، حالتي الصحية طبيعية فلا تقلقون علي ..الراقصات المحترفات على علم بأن بدلة رقصى تتبع القواعد، وأنا والمحامي الخاص بي واثقون أن كل أوراقي القانونية سليمة 100%".

وتابعت :"قضيت أنا وصاحب العمل 6 أشهر لإعداد كل الأوراق بطريقة سليمة، لذلك أرجو منكم عدم ترديد هذا الحديث لأنه ليس لدي أدنى شك في هذا الأمر، فما حدث معي ليس شخصي بالمرة.. وأود توجيه الشكر لكل الجانبين الروسى والمصرى وأنا أعلم أن هناك أشخاص ومنظمات مختلفة لم تنم مثلي هذه الأيام في محاولة لتوضيح الوضع وخروجي من الحبس".

وأضافت: "أعلم أن زوجي الحبيب قام بمجهود كبير من الجانب الروسي وصاحب العمل الرائع هنا في القاهرة كذلك، لا توجد كلمات كافية لشكر كل من وقف بجانبي في هذه الفترة، عانيت من الأمور الرهيبة التي شعرت بها هذه الأيام وفقدان الأمل في كل دقيقة تمر علي، أدركت أن الكثير من الناس يدعون لي، ويعملون بجد من أجل خروجي من هذه الأزمة، بقيت قوية من أجلهم".

واختتمت حديثها قائلة :"هذه كانت أسوأ أيام بحياتي، والآن أنا في الخارج، وهذا بسبب العدل والعدالة، وهذا يثبت فقط أنني بريئة".

جوهرة
جوهرة

 

وفى منشور آخر، أكدت جوهرة أن الراقصة صافيناز لا دخل هل بما حدث، حيث نشرت صورة تجمعهما بأحد الحفلات، مصحوبة بتعليق: أريد أن أمنع هذه الكلام الغبى حول علاقة صوفينار بما حدث لى، أنها نجمة كبيرة ومشهورة بالعالم العربى فلما تفعل ذلك لى ؟!، لديها بالفعل شعبية كبيرة وحب كبير من الشعب المصرى. وإذا سألتني عمن فعل هذا أنا متأكد، أنها ليست راقصة على الإطلاق".

جوهرة وصافيناز
جوهرة وصافيناز

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة