أكرم القصاص - علا الشافعي

رواد تويتر يهاجمون القزاز بعد تصريحه عن البابا.. والأقباط: خليك فى حالك

الإثنين، 04 سبتمبر 2017 12:37 ص
رواد تويتر يهاجمون القزاز بعد تصريحه عن البابا.. والأقباط: خليك فى حالك البابا تواضروس
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شن رواد موقع التواصل الاجتماعى تويتر، هجومًا حادًا على يحيى القزاز أستاذ الجولوجيا، بعد تغريداته ضد البابا تواضروس، والتى حاول فيها إلصاق تهمة طلب البابا من أستراليا، لجوئًا سياسيًا لعدد من الأسر المسيحية.

وكان القزاز، كتب فى تغريده له عبر حسابه على تويتر، "بابا الأقباط يوجه دعوة موحية لأستراليا بقبول لجوء سياسى لأسر مسيحية، أمر خطير يبدأ بطلب اللجوء وينتهى بالتدخل لحماية الأقباط، لا لوم على مضطهد".

وكتب أبو كريم ردًا على تغريدة القزاز، قائلًا :"ما شاء الله دخلتم فى الضمير"، فيما رد عليه حساب باسم مهندس خيرى ندا قائلًا :"ربنا يشفيك من اللى أنت فيه".

بينما طالبه تسائل حساب باسم أحمد عرابى، "ما الدليل على صدق كلامك"، وعلق حساب باسم شريف سامى"أنا قبطى وبقولك خليك فى حالك".

 

الضمير
الضمير

 

تغريدة القزاز
تغريدة القزاز

 

جانب من الردود على القزاز
جانب من الردود على القزاز
شريف سامى
شريف سامى

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مغترب

آيه الخيبة القوية دى

مين إللى بيروح يذل نفسه للدول ذى قطر وتركيا وبيهاجم بلده بأوسخ الأساليب فى بالوعات قناة الجزيرة وغيرها ،مين إللى بيطالب العالم بالتدخل فى شؤون مصر ليلا ونهارا وقطع المعونات عنها وحتى موضوع اللجوء مين إللى بيطالب العالم بقبول المزيد من اللاجئين حتى وصل عددهم فى ألمانيا وحدها مليون لاجيء أنتم وإلا البابا إللى قال لو اتحرقت كل كنائسنا سنصلى فى المساجد ،البابا رجل السلام الذى يحمل قلب مصر وأصالتها ويدافع عنها فى كل المحافل ويرفض ان ينالها اى مكروه رغم ما يتعرض له الأقباط من عصاباتكم المجرمة ،كم تفجير جرى للكنائس اثناء الصلاة فى الأعياد وكم قتلتم من الأطفال فى رحلة للدير كم حرقتم من كنائس وماذا كان رد فعل البابا الا قلب مملوء بالتسامح الذى لا تعرفوه بعد ان اكل الحقد والكره والغل والتعصب ضد مصر وشعبها قلوبكم السوداء ،وفر مجهودك المريض فلن ينال من المصريين الاصلاء ابدا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة