نجح رجال مباحث قسم شرطة القطامية، فى كشف غموض العثور على جثة بطريق العين السخنة تجاه القاهرة، حيث تبين من التحريات أن زوجة المجنى عليه وراء التخلص منه بالاشتراك مع سائق، وذلك عقب ارتباطهما بعلاقة غير شرعية.
البداية كانت ببلاغ لقسم الشرطة، بالعثور على جثة بها بعض الإصابات بطريق العين السخنة تجاه القاهرة، وبالانتقال والفحص تبين أن الجثة لشخص يدعى "محمد ف ر ا" 40 سنة، سائق، مسجاة على ظهرها بجانب الطريق (يرتدى ملابسه كاملة)، وبه إصابات عبارة عن "سحجات حول الرقبة، جرح بالساعد الأيسر"، وبحوزته حافظة نقود وأوراق إثبات شخصيته.
وبسؤال خال المجنى عليه "شحته ع م ح" 51 سنة تاجر خردوات، نفى علمه بملابسات وفاة نجل شقيقته، ولم يتهم أو يشتبه فى أحد بارتكاب الواقعة.
ومن خلال التحريات تبين أن وراء ارتكاب الحادث "منى ا ح م" 39 سنة، ربة منزل (زوجة المجنى عليه)، و"أحمد ج ا ع" 29 سنة سائق، لارتباط زوجة المجنى عليه بعلاقة غير شرعية مع الثانى، وتوطدت العلاقة بينهما على إثر قيام المجنى عليه بتشغيل زوجته بالملاهى والبارات الليلية، وقيام المتهم الثانى بتوصيلها لأماكن العمل، فاتفقا فيما بينهما على التخلص منه.
وعقب تقنين الإجراءات تم إعداد الأكمنة بالأماكن التى يتردد عليها المتهمين، أسفرت عن ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وأقر المتهم الثانى بأنه نظرا لارتباطه بعلاقة غير شرعية بالمتهمة الأولى واتفاقهما على التخلص من المجنى عليه، تمكنا من استدراجه بدعوى ارتكاب واقعة سرقة بالإكراه بالطريق الإقليمى، حيث استقلوا السيارة رقم ص ع ب 153 ماركة هيونداى فيرنا "تاكسى" قيادته ويعمل عليها كسائق.
وأثناء سيرهم تظاهر بالإرهاق، وطلب من المجنى عليه قيادة السيارة وجلس فى المقعد خلف السائق حتى تحين الفرصة وتأكد من خلو الطريق من المارة، وقام بخنقه باستخدام قطعه قماش "فوطة"، حتى تأكد من وفاته وتخلصا من الجثة بمكان العثور عليها، وفرا هاربين، وبمواجهة المتهمة الأولى بأقول المتهم الثانى أيدتها، وتم بإرشاد المتهم الثانى ضبط السيارة وبداخلها قطعة القماش المستخدمة فى ارتكاب الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد علي
فاجرة قادرة
واحدة مرافقة عيل أصغر منها ب 10 سنوات فاجرة وقادرة وشهوانية والخلاص منها بحبل المشنقة والا ربنا حيحاسبكم ويعاقبكم أشد العقوبات ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب ( صدق الله العظيم )
عدد الردود 0
بواسطة:
حكيم
عادى جدا
باختصار هذه هى المراة المصرية لمل العجب
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
خلصوا البلد من القذورات
يجب علي القضاء . القضاء علي هذة القذورات بان يحكم بالاعدام و ينفذ الاعدام
عدد الردود 0
بواسطة:
فاطمه غريب
ربه منزل تستعين بعشيقها للتخلص من زوجها
الأعدام للمجرمة
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
إلى حكيم !
لماذا التعميم يا حكيم ، الجرائم موجودة فى كل الدول العالم ، ماذا تنتظر من رقاصة أو عاملة بالملاهى الليلية، عليك تراجع اهليتك ورعيتك وتبدأ بنفسك ، لعل وعسى تصلح من أحوالهم وتنجيهم من اغواء الشيطان ، ولا اسمح لك بالغلط فى المرأة المصرية ، فهى أشرف منك يا ابو أخلاق واطية !
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد مشعل
الثلاثة أقذر من بعض
الزوج جني علي نفسه بالموافقة علي عمل زوجته بالملاهي الليلية والبارات ووافق علي تنفيذ عملية سرقة بالإكراه ... الثلاثة مجرمون ويستحقون العقاب ... والزوجة فاجرة كان يمكنها الطلاق منه في بداية إجبارها علي العمل بالخمارات ... والدولة فاسدة لأنها وافقت علي فتح تلك الخمارات
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
يخرب بيت أمك على أمة أزهقتما روح علشان خاطر شهوتكما--مرحبا بكما على طبلية عشماوى الله يكرمة
لحظات العمر معدودة--وجثتك وجثتة عن قريب هتبقى على الارض ممدودة--والى جهنم هتروحى وبلا عودة--اللى زيك لازم يلبس فى حيطة مسدودة--ومن هنا وحتى الاعدام ايامك هتبقى سودة--اما الندل ابو ريالة عشيقك فرقبتة هتبقى مشنوقة--الله لا يكسبكما والى جهنم وبئس المصير
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
معظم الستات خاينين بطبعهم
الستات فيهم طبيعة الخيانة بطبعهم ولا أمان لهم
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى صريح
دة من اثار الحرية و الديموقراطية لما تعطيها لناس جهلة
الحرية و الديموقراطية بتكون سلاح مدمر فى ايادى الناس الجهلة و السذجة,كانك بتركب عيل صغير عربية مرسيدس و هو مش بيعرف يسوق .اديلة الاول 127 يتعلم عليها السواقة