أكرم القصاص - علا الشافعي

"الإفتاء" تنفى وجود حديث للرسول عن فوائد البطيخ.. وتؤكد: من الأكاذيب

الإثنين، 29 مايو 2017 05:30 ص
"الإفتاء" تنفى وجود حديث للرسول عن فوائد البطيخ.. وتؤكد: من الأكاذيب دار الإفتاء المصرية
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، وجود حديث للرسول حول فوائد البطيخ، والذى تم تداوله فى الفترة الأخيرة على السوشيال ميديا.

 

وكتبت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "من الأخطاء الشائعة على الفيس بوك يتم تداول هذه الصورة بشكل كبير عن فوائد البطيخ وننوه على أن ما بها لم يصح عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهو من الأكاذيب، فهذا ليس حديثا عن رسول الله، وبعيدا عن ما إذا كانت هذه الفوائد من الناحية الطبية سليمة أو لا". 

 

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

د عبد الهادى

يا عزيزى يوجد عشرات الالاف من الاحاديث المدسوسة على مواقع السلفيين

للاسف على السوشيال ميديا تتداول احاديث لم لها اى اساس من الصحة ولا تقبلها العقل واشياء واوصاف لافعال غريبة واحاديث تم تحريفها على يد السلفيين والدواعش ولا ادرى لمادا لا يتم غلق هده المواقع لان هناك طبقة كبيرة محدوده الثقافة تتداول هده الاحاديث والافكار المغلوطة هناك بيوت خربت فعلا بسبب هده الافكار التى دسها السلفين

عدد الردود 0

بواسطة:

عابر سبيل

الرد على د عبد الهادي

عندما تحاول أن تقرأ في علم الحديث وفي الكتب التي تدافع عن السنة الشريفة،تجد أن السلفيين هم أكثر الناس حرصا على تبليغ الحديث المتواتر : من كذب عليَّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار..واعلم أنه لا يكذب على النبي ولا يبلغ حديثا ضعيف على النبي إلا رجل من أعداء الدين،أو أحد الوعاظ مثل الواعظ الذي وضع حديث في كل فضائل السور ونسبه رواتيه لابن عباس،واسم هذا الواعظ: أبو عصمة نوح الجامع،الذي جمع كل شيء إلا الصدق،ورغم اختلافي الشخصي مع السلفيين أيديولوجيا وسياسيا فأرى أنهم أكثر الناس محاربة للبدعة وأكثر الناس يحاولون الحفاظ على سنة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم،ولعله من الخير أن لا ننغص على طائفة من بني الإنسان ماهم فيه من خداع محبب إلى نفوسهم.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة