أكرم القصاص - علا الشافعي

75% من القراء يستبعدون تراجع نسبة حوادث الطرق مع تطبيق قانون المرور الجديد

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017 07:30 ص
75% من القراء يستبعدون تراجع نسبة حوادث الطرق مع تطبيق قانون المرور الجديد الاستطلاع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تتوقع تراجع نسبة حوادث الطرق مع تطبيق قانون المرور الجديد، استبعد غالبية القراء تراجع نسبة حوادث الطرق مع تطبيق قانون المرور الجديد.
 
واستبعد 75% من القراء تراجع نسبة حوادث الطرق مع تطبيق قانون المرور الجديد، بينما توقع 21% من القراء تراجع نسبة حوادث الطرق مع تطبيق قانون المرور الجديد، فى الوقت الذى أعرب فيه 4% من القراء عن عدم معرفتهم بموضوع الاستطلاع.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

كوكو واوا

قانون بدون تطبيق صارم لايساوى شئ

مازال المسئولين يعتقدون ان القانون هو السبب ، ولكن السبب الحقيقى هو فى قصور المراقبة والتدخل الصارم النزيه (اكرر النزيه) - تم تركيب الآلاف من الكاميرات لمراقبة الطرق ولكن بدون اى استفادة من نتائج تشغيلها - فقط مجرد الفرجة على الشاشات - اين "الكونستابل" و سيارات الدوريات الراكبة لمراقبة الطرق ؟؟ لانراها إلا على شاشات التلفزيون

عدد الردود 0

بواسطة:

sayedfarrag

الاصرار على السير في الاتجاه الواحد

مازلنا مُصرين على السير في الاتجاه الواحد وهو حل مشاكلنا بالقانون دون مواجهة حقيقية لاسباب المشكلة لوضع الحلول الصحيحة .. كم مرة غيرنا قانون المرور ؟ كم مرة عدلنا قانون المرور ؟ هل انخفضت حوادث الطرق ؟ هل انخفضت الوفيات والاصابات ؟ .. أصبحنا نُعير بأننا دولة الاسهال القانوني .. ولم تحل مشاكلنا بالقانون .. ياسادة الحوادث أسبابها كثيرة : المخدرات التي انتشرت بين السائقين واعتقد الحملات على الطرق اثبتت ذلك .. الفحص الفني الصوري للسيارات في ادارات المرور ( ادفع المعلوم وعدي ) فاصبحت تسير على الطرق سيارات لاتصلح للسير ومعها صلاحية من المرور ، منح رخص قيادة لمن لايجدون القيادة واخلاقياتها وأيضا بمبدأ " ادفع وعدي " وهذه حقائق يعرفها الجميع إن كنا نريد معالجة حقيقية للمشاكل من أرض الواقع ، أضف إلى ذلك قطع الغيار المضروبة والمقلدة والمغشوشة والمصنعة تحت بير السلم خاصة الفرامل ، كاوتش السيارات المتهالك وتسير به السيارات دون رقابة وكذلك المستوردون يستوردون أردء الانواع ويبيعونها باغلى الاسعار دون رقيب وحسيب .. أخيرا وليس آخرا عدم وجود رقابة دائمة ومستمرة على الطرق ... هذه هي الاسباب وجلها من ادارات المرور ( الفحص الفني للسيارات ومنح الرخص والمراقبة المستمرة على الطرق ) وثانيهما المخدرات .. وثالثهما قطع الغيار المغشوشة التي تملء الاسواق والارصفة .. هل سيعالج قانون المرور كل هذا ؟ المرور عليه دور يعالج مايخصه ، التجارة والصناعة عليها دور بمعالجة مايخصها المخدرات عليها دور ، شركات التأمين عليها دور بألا تؤمن على سيارة إلا بعد التأكد عن طريق مهندس لديها بصلاحية السيارة للسير حتى وإن كانت مجازة من قبل المرور .. أرواح القتلى وعجز المصابين في ذمة كل هذه الجهات ..اللهم قد بلغت اللهم فاشهد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة