تفقد الدكتور الهلالى الشربينى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، عدد من مدارس محافظة الجيزة، قبل قليل، حيث حضر الوزير طابور الصباح فى مدرسة وجية بغدادى الثانوية للبنات التابعة لإدارة جنوب الجيزة التعليمية بحضور الدكتورة بثينة كشك وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة.
ومر الهلالى الشربينى، على فصول المدرسة والمعامل، وناقش طالبات الصف الثالث الثانوى حول ضرورة التركيز على مجموعات التقوية عدم الذهاب إلى مراكز الدروس الخصوصية، لما تمثله من عبء كبير على أسرهم، حيث أكدت إحدى الطالبات أن مجموعات التقوية لا يتناسب وقتها مع وقتهم أمام المركز فيذهبون إليه فى أى وقت.
وقالت مصادر مسئولة فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الوزير وجه بضرورة اختيار الطالبة للوقت المناسب لها فى المجموعة الدراسية، وأيضا اختيار المعلم الذى ترغب فى التحصيل منه، وأيضا اختيار المدرسة التى يرى الطالب أنها الأفضل فى تحصيل دروسه من المجموعات الدراسية، حيث شكر الوزير مديرة المدرسة والمعلمين نظرا للانضباط الموجود.
كما تفقد الوزير مدرسة التربية الفكرية التابعة لنفس الإدارة، وسأل الطلاب عن وجود مشكلات من عدمه، كما تفقدد الوزير مدرسة صلاح سالم التجريبية، وحضر حصة التربية الرياضية، وتفقد حجرات رياض الأطفال، كما افتتح إحدى قاعات رياض الأطفال، وكرم ملعمة العلوم بعد أدائها المتميز.
عدد الردود 0
بواسطة:
يحيى العقيلى ... مدير مدرسة بالوراق متقاعد
هو سيادتك ليه غير مهتم ا بالادارات فى الاحياء الشعبية مثل الوراق واوسيم ومنشأة القناطر
ان تلك المدارس بها الكثير من المشاكل والاهمال خاصة ادارة الوراق التعليمية
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى الحسينى
هل هذا هو المعيار
لو ان الوزير يظن ان زياراته المعلنة مسبقا او المفاجئة هى التى ستصلح التعليم فى مصر فانها كارثة ...فلو ان الوزير زود بقوة خارقه تجمع بين حركات الجن و شفافية الملائكة .. ما تحقق له الاصلاح ..هذا اذا كانت هذه غايته و فكرته....فكم عدد مدارس مصر من تعليم اساسى الى عام الى فنى ...الخ ...فأنت تحتاج الى ان يسخر لك الجن و الريح و يلان لك الحديد !. يا سيادة الوزير كفانا زر التراب لنملأ عيوننا بالسراب فالحال لم يعد يحتمل هذا التمثيل و هذا المزاح ...فالتعليم خطت و تدابير و سياسات و مناهج واعدة و حزم فى تعقل و تعقل فى تناول المشكلات لا عنتريات و كلمات و زيارات لا تؤخر و لا تقدم ..فالمدرسة حالها سئ كما هى و المدرس لم يتغير طبعه و طريقته و المدير اما مغلوب على امره او متعاون مع المدرس و الحصة المدرسية فارغة من المضمون و ذهاب الاولاد الى المدارس مازال عملية روتينية يكرهها الاولاد و يجبرون عليها من قبل اولياء الامور فقط للشعور النفسى و المعنوى لاولياء الامور بالحفاظ حتى على الشكل ...الدروس الخصوصية مازالت تعمل و لم تتأثر لا ن آلياتكم و ادراتكم ضعيفة و غير ملمة و غير عالمه او مدركة. لابد ان نسمع كلا م الناس و نضعه فى الاعتبار لا ان تحرك فى المكان دون اى دفعة للامام