أكرم القصاص - علا الشافعي

وزير الرى السودانى: توقيع عقود سد النهضة خطوة مهمة لتوافق الدول الثلاثة

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016 08:58 ص
وزير الرى السودانى: توقيع عقود سد النهضة خطوة مهمة لتوافق الدول الثلاثة معتز موسى وزير الموارد المائية والرى والكهرباء السودانى
الخرطوم - أسماء نصار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد معتز موسى وزير الموارد المائية والرى والكهرباء السودانى، أن التوقيع على عقد الدراسات الإضافية التى أوصت بها لجنة الخبراء العالمية لسد النهضة الإثيوبى، يعد خطوة مهمة ومرحلة مفصلية تجسد توافق الدول الثلاثة، والتنسيق لتحقيق الأهداف المنشودة للسد والشأن المائى.

 

 وأضاف "موسى" فى تصريحات صحفية بالخرطوم، قبل الاحتفال بالتوقيع على عقود الدراسات الفنية لسد النهضة، أن المرحلة المقبلة ستشهد تفاهماً أكبر  من الدول الثلاثة بعد أن يكون السد واقعاً بعد الملء والتخزين والانطلاق لآليات التشغيل ثم الدخول فى طور تقييم النتائج، مشيراً إلى عقد الدراسات الإضافية للشركتين الاستشاريتين الفرنسيتين يهدف إلى دراسة أثار سد النهضة الإثيوبى على دولتى المصب.  

 

وأوضح موسى أن التفاهمات المؤسسة بين الدول المعنية واللقاءات والتعهدات توجت فى مارس الماضى بإعلان الخرطوم للمبادئ التى أسست لهذا التوقيع.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

كلام وزير الرى السودانى يعبر عما تريده اثيوبيا

يقول الوزير السودانى أن عقود الشركتين الاستشاريتين يهدف إلى دراسة آثار السد بعد الملا وتشغيل السد بعد أن يكون واقعا ملموسا ، نشعر بأن وزير رى السودان منحاز بشدة مع اثيوبيا،وأنه متحدث رسمى باسمهم ،ظنا منه بأن السد فيه مصلحة للسودان، ومش مهم الضرر على مصر ،انا حاسس أن الاتفاقية ستلبسنا فى الحائط وأننا حسنى النية جدا.

عدد الردود 0

بواسطة:

الى مهندس صلاح

الى مهندس صلاح

هذا ليس كلام الوزير فقط، هذا كلام كل المطلعين بهذا الشأن. الدول الثلاث وقعت فى اعلان الخرطوم على الاعتراف بالسد بمواصفاته وسعته الحالية. الدراسات هى لبحث آثار الملء والتشغيل وليس لاعادة تصميم السد، بالاضافة الى ان نتائجها غير ملزمة، فطبقاً للاتفاقية تتعهد الدول الثلاث ب"احترام" النتائج فقط.

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

اثيوبيا والسودان ايد واحده ,, فى ملف سد النهضه

,,

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة