أكرم القصاص - علا الشافعي

استطلاع للرأى بمؤتمر اليورومنى: 55% يتوقعون وصول سعر الدولار لـ11جنيها

الإثنين، 19 سبتمبر 2016 04:28 م
استطلاع للرأى بمؤتمر اليورومنى: 55% يتوقعون وصول سعر الدولار لـ11جنيها الدولار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال كريستوف جارنيت، مدير عام مؤتمرات اليورومنى، إن استطلاعا للرأى حول سعر صرف الدولار، كشف أن 55% يتوقعون أنه سيصل إلى 11 جنيهاً.

وأضاف جارنيت، فى جلسة بعنوان "الاقتصاد المصرى على المستوى الكلى"، بمؤتمر اليورومنى الذى بدأ فعالياته اليوم الاثنين، أن 18% توقعوا أن يصل إلى 9.5 جنيه، و20% قالوا إنه سيصل إلى 13 جنيهاً، و6% تمنوا وجود سعر صرف ثابت.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

د/ أحمد عبدالله ( كبير ألمحللين ألماليين بحكومة كاليفورنيا لأكثر من 39 عاماً )

" فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا " صدق الله ألعلى العظيم

كل ألبيانات ألأقتصادية تدل على أن سعر ألدولار سيصل إلى 15 جنية قبل نهاية 2016 و هذة هى ألحقيقة ألمرة ألتى يجب أن نتوقعها و نستعد لها قبل أن نفاجئ بها. و لكن يمكنا منعها إذا تكاتفنا جميعا و عملنا على حماية ألملكية ألعامة و ألخاصة. و كذلك ألعمل بجدية و ألأبتعاد عن ألغش و ألجشع كما قال رسول الله علية ألصلاة و ألسلام " مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا ، وَالْمَكْرُ وَالْخِدَاعُ فِي النَّارِ " صدق رسول الله.

عدد الردود 0

بواسطة:

ل

F

10.6o. السعر العادل و هو اعلي ب 20 الماءه من الرسمي..مايحدث الان نتيجه لغياب السياحه وانعدام الاستثمارات الوافده لمصر.ودخول مصر في مشاريع ضخمه تستهلك عمله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

اين علاج المشكلة ؟؟

ماهو الحل لوقف هذا الجشع الغير مبرر للدولار و خلق هذة الازمات فى السوق المصرى ؟؟؟لماذا لا يتم اصدار قرار بعدم بيع و شراء الدولار و العملات الا بالبطاقة الشخصية و جواز السفر مثلا لتتمكن الشرطة من تتبع مافيا العملةو يكون قرار اجبارى للبنوك و المصارف و السجن لمن يزيد تعاملة عن مليون دولار مثلا الا بعد موافقة رسمية من المركزى للمستوردين اصحاب السلع التافهة الدولار يتم سحبة من السوق لصفقات المخدرات و السلاح و مافيا تجار الالعاب النارية و المنشطات الجنسية على خط الصين و لكن هناك شبهة تعمد عدم النظر اليهم من الحكومة و تجار الموانى الكبار للحديد و الخشب و المواد الغذاءية المختلفة . شوية تشغيل مخ يا حكو مة مصر شوفوا حلول ام ان هناك مسعى خفى و توأطؤ منك انتى يا حكومة

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد حما د

البحث عن حل لأزمة الدولار ...بالبديل القوي

الدولار هو الآن أهم عملة للتداول العالمي فالكل يجري وراء الدولار ولاتوجد عملة في العالم تنافسه فهذه هي الحقيقية ...إلا عملة واحدة ...نعن إلا عملة واحدة يمكن ان تنافس الدولار بل وتتفوق عليه باكتساح ...هذه العملة هي " الذهب " فهي حان لمعظم دول العالم التي تعاني من هيمنة الدولار الرجوع إلي الذهب كأساس لأصدار العملة .. فالذهب ذو قيمة حقيقية ذاتية وأهم شيء يتميز بالندرة ..رجوع الذهب للمعاملات الليونات دولية سوف يحد بشكل كبير من هيمنة الدولار بل الحقيقة سيجعل من الدولار الأمريكي مجرد عملة للذكري ..والدليل علي ذلك ان الولايات المتحدة لاتستطيع تغطية الدولار بما يعادله من الذهب ( رغم ماتقولة الولايات المتحدة انها تمتلك أكبر حيازة للذهب حاليا ( 8137.5 طن ذهب خالص) فالحقيقة أن قيمة هذا الذهب بسعر اليوم لا يوازي الحجم الضخم من الدولارات في العالم والتي لايعرف قيمتها علي وجة التحديد

عدد الردود 0

بواسطة:

بواسطة: د/ أحمد عبدالله ( كبير ألمحللين ألماليين بحكومة كاليفورنيا لأكثر من 39 عاماً )

إلى صاحب ألتعليق رقم 4

يأستاذ حماد للأسف ما تقولة غير صحيح لأن قاعدة ألذهب أنتهى عصرها نهائياً و أخر دولة تخلت عنها هى جنوب أفريقيا. و لكن بعض ألدول مثل ألصين و ألهند تشترى ألذهب لأنها تفكر بعقلية ألحرب ألعالمية ألثانية و ألأن فهموا جيداً أنهم أخطأوا بعد أنخفاض سعر ألذهب عالمياً من 2000 دولار للأونص إلى 1150 دولار. ألسبب فى ذلك هو أن ألذهب يستمد قوة من أنة معدن لا يتغير فيستعمل كاحلى لإظهار ثراء ألفتيات لغرض ألزواج و لكن أصبح أليوم معادن لا تتغير مع ألوقت و أيضاً أشياء أخرى تدل على ألثراء مثل ألسيارات ألفاخرة. سبب أخر كان يستخدم ألذهب فى ألأغراض ألطبية بكميات كبيرة و لكن ألأن لا يستخدم بنفس ألنسبة. و أخيراً ألسبب ألرئيسى لأرتفاع سعر ألذهب من قبل هو ألحملة ألأعلامية من ألدول ألمنتجة لة مع عملهم على مدار ألساعة لذيادة ألأنتاج لتحقيق ألربح مما جعل ألمعروض من ألذهب 5 أمثال ما كان علية عام 2008 و لهذا ألسبب تحاول ألهند و ألصين بيعة بكميات قليلة حتى لا يهبط سعرة بسرعة و يخسروا مليارات ألدولارات. أما عن ألدولار فهو مغطى بإذون خزانة بمعنى آخر يستمد قوة و ثباتة من كثرة مصادر ألثروات ألطبيعية فكما تعرف من ألأطلس ألأقتصادى أمريكا أولى دول ألعالم فى أنتاج آى شئ يخطر لك على بال. و ما ذكرتة عن مخزون ألذهب فى أمريكا Fort Knox فهو من أنتاجها و يعد أكبر مخزون فى ألعالم و يلية ألمخزون ألألمانى. خلاصة كلامى هذا هو توضيح ألأمور لك و لغيرك على أن يتوقعوا إنخفاض سعر ألذهب تدريجياً لأقل ما كان علية فى عام 2007 لكثرة ألمعروض و قلة أستخدامة. سعر ألذهب عام 2004 للونص كان 435 دولار و أرتفاعة بدأ منذ 2005 عندما بدأت ظواهر ألكساد ألعالمى ألذى وصلت ذروتة فى عام 2008 و من ثم بدأ منتجين ألذهب حملاتهم ألأعلامية ألتى مازالت عالقة بذهنك!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة