أكرم القصاص - علا الشافعي

مفتى الجمهورية: أسمع أم كلثوم.. ولا حرج فى أغانى الرقى الروحى

الجمعة، 26 أغسطس 2016 10:25 م
مفتى الجمهورية: أسمع أم كلثوم.. ولا حرج فى أغانى الرقى الروحى الدكتور شوقى علام - مفتى الجمهورية
كتب رامى المصرى - إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية، أن موقف دار الإفتاء المصرية فى حكم سماع الاغانى، يستند إلى أن " كل ما يؤدى إلى ترقيق المشاعر، والأخذ بيد الإنسان نحو الرقى الروحى، فإنه لا حرج فيه، وأن ما  يؤدى إلى إثارة الغرائز لدى الإنسان وتحريك الشهوات، وإثارة ما هو كامن، فينبغى أن يمنع، ويمتنع الإنسان عنه، وهذا يدركه الإنسان بمذاقه الشخصى".

وفى حواره مع الإعلامى حمدى رزق، ببرنامج "نظرة"، قال عن رأيه الشخصى فى الغناء : "أنا أحب أسمع محمد صديق المنشاوى، رحمه الله تعالى وهو مفضل عندى فى أوقات كثيرة"، ونشاهد المسلسلات والأفلام التى تحض على الفضيلة، وأنا من هواة الأفلام الأبيض والأسود"، فيما رد على سؤال "هل تحب أم كلثوم فى ولد الهدى" أجاب المفتى مبتسمًا "نعم طبعا".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

رمسيس رشدي حبشي

ليس رقي روحي

يجب تحري الدقة في اختيار الألفاظ الصحيحة لما نقوله وخصوصاً إذا صدر من مفتي مهنته وضع الأفتاء بألفاظه محل اعتبار هام جداً.. فالرقي الروحي يتعلق بالعلاقة مع الله وهذا ليس رقي روحي بل نقول عنه رقي وجداني أي ما يتعلق بالنفس البشرية وليس بالروح والنفس البشرية تغذي بالرقي الثقافي الأرضي وليس بالعلاقة مع الله المتمثلة لو قلنا في طقوس وصلوات.. لذا وجب التنويه للتفهيم الصحيح الناتج عن المعرفة لوظائف الإنسان الذي حباه الله بها!!

عدد الردود 0

بواسطة:

amr

ضياع الامانه

جاء اعرابي الى النبي صلى الله عليه وسلم وسأله متى الساعه فقال عليه السلام اذا ضٌيعت الامانه فانتظر فقال وما ضياعها قال اذا وٌسد الامر الى غير اهله ، اي اذا اسند الامر الى غير اهله فإنتظر الساعه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

لا حول ولا قوة إلا بالله

إنا لله وإنا إليه راجعون يادكتور شوقي لا تعرض نفسك لهذه المواقف مع شلة إعلاميةقذرة كلنا نعلم أن الغناء محرم واولهم ام كلثوم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

اتقي الله

حسبنا الله ونعم الوكيل اتقي الله يا شوقي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة