أكرم القصاص - علا الشافعي

بالفيديو.. الأول مكرر علمى بالدقهلية: "مثلى الأعلى كانت أختى وسعيد إنى شرفتها"

الإثنين، 25 يوليو 2016 12:43 ص
بالفيديو.. الأول مكرر علمى بالدقهلية: "مثلى الأعلى كانت أختى وسعيد إنى شرفتها" الطالب مع أسرته
الدقهلية: شريف الديب ـ محمد حيزة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عمت الفرحة منزل الطالب عمر محمد الحسينى، الأول مكرر على مستوى الجمهورية، فى امتحانات الثانوية العامة، شعبة علمى علوم، بمدينة المنصورة، بمحافظة الدقهلية.

وتواصلت حالة الصخب والفرحة فى منزله، بعد إعلان النتيجة، والذى لم يصدقه "عمر" بعد أن اتصل به الوزير، وأخبره أنه أصبح من الأوائل، ويقول "ظننت أن المكالمة وهمية، وأن حد بيهزر معايا ومكنتش متوقع النتيجة الكبيرة دى بس كانت ماما دايما تقولى انت هتطلع الاول على الجمهورية، وطلعت الأول بسببها وسبب دعائها ووقوفها جمبى هى ووالدى".

وهى سنة ككل السنوات الدراسية بس محتاجة جد واجتهاد أكبر كان فى أوقات كنت بمل بس كنت بفتكر أنى مينفعش أمل واضيع تعب السنين وكنت برجع من الدروس أذاكر مباشرة، وكنت بخرج وأشاهد المباريات، وأتنزه، ولم أكن منغلق على نفسى كنت دائما ما أروح عن نفسى حتى لا أمل وأقاوم الملل.

أحلم أن أظل فى نجاح مستمر حتى بعد الكلية، وأفضل أفرح الناس اللى بيحبونى، وأهلى وكل المحيطين بى وأبدع فى مجالى وأكون إنسان ذات حيثية وقيمة فى المجتمع، وأتمنى أن أدخل كلية الطب، وكلية طب الأسنان، وأكون من المتميزين فى أى كلية وأحقق فارق عن الجميع.

وطول عمرى كنت بقول نفسى أطلع دكتور أسنان، ولكنى سأعيد التفكير، وسأستخير الله ما بين كلية الطب وطب الأسنان، وأنا مثلى الأعلى أختى الكبيرة سمر، وكانت دايما تشجعنى، وكانت بتتعب وكان نفسى ابقى زيها وربنا حقق لى حلمى والحمد لله شرفتها وشرفت الجميع.

وتقول سمر شقيقة عمر "أنا كنت هموت من الفرحة وهو يستاهل كل خير، ويستاهل أكتر من كدا كمان وكنت متفاجئة وهو عملى اللى عمليه وربنا مبيضيعش تعب حد وربنا أعطى له على قدر مجهوده، وأتمنى أن أراه أفضل الناس فى كل المجالات".


الأول مكرر علمى بالدقهلية: "مثلى الأعلى كانت... by youm7


موضوعات متعلقة:


بالأسماء..الدقهلية تحوز على نصيب الأسد من أوائل الثانوية بـ12 متفوقا








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة