أكرم القصاص - علا الشافعي

وكيل البرلمان للمشككين فى مصر: "إحنا بنقوى أكتر كل ما تهاجمونا"

الأحد، 09 أكتوبر 2016 04:00 ص
وكيل البرلمان للمشككين فى مصر: "إحنا بنقوى أكتر كل ما تهاجمونا" سليمان وهدان وكيل البرلمان المصرى
رسالة شرم الشيخ: نور على - محمود سعد الدين - سماح عبد الحميد - تامر إسماعيل – تصوير حازم عبد الصمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال سليمان وهدان وكيل البرلمان المصرى، إن كل الوفود التى حضرت إلى شرم الشيخ لحضور احتفالية مرور 150 عامًا على البرلمان المصرى أبدت سعادة ورضا تامًا عن التنظيم والتأمين.

 

وأضاف، فى تصريحات على هامش تفقده القاعات المخصصة للاحتفال والتنظيم، أن مصر تبعث رسالة إلى العالم كله بأمانها واستقرارها، مؤكدًا: "إحنا بنحتفل بمرور 150 عامًا على البرلمان المصرى، يعنى وإحنا عندنا برلمان كان فى دول لسه أصلاً مش موجودة".

 

وتابع وهدان، أن تاريخ مصر فخر لكل مصرى، وأن كل ما يثار عن  مصر للتشكيك شائعات مغرضة، ووجه رسالة للمشككين: "اتقوا الله فينا إحنا كل ما بتحصل علينا هجمة بنتجمع أكتر".

 

وتنطلق الاحتفالية اليوم بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، ولفيف من الشخصيات العربية والإفريقية البرلمانية والدبلوماسية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed

ياترى

ياترى عمرو الشوبكي حيحضر ولا دلوعه الباب العالى ! اجب يا عبد العال

عدد الردود 0

بواسطة:

يحيي الغندور

دماء الفراعنة باقية

هذاالكلام صحيح مائة بالمائة-فالمصرى يتسم بالعزة والشموخ وفيه خفة الدم والكبرياء -وفيه العند لو ارتبط بحقه وفيه النخوة -ومن رسموا خطة التقسيم للأمة العربية لم يقرأوا تاريخ مصر جيدا ولم يدرسوا نفسية المصرى -لن توجد خلافة (لا اسلامية أبدا)-ولن يستطيعوا ان يجعلونا نركع لهم لا بارهابهم ولا باموالهم-ولا بكل امكانيات امريكا وبريطانيا وتركيا وتابعتها قطر-فالمصريون اقوى بصدورهم العارية -اقوى بسلامهم وحبهم للحياة-اقوى بخلقهم وتسامحهم وقناعتهم بالرزق واحتمالهم لاى ظروف\ بالفطرة التى خلقهم الله عليها-انها جينات المصرى-والذى ينظر لهؤلاء الصبية بنظرة الاحتقار رغم كل ما يملكون-فالمصريون أعزة ولكنهم لا يعلمون

عدد الردود 0

بواسطة:

عايدة

صحيح و النبي

كل ما تتهجموا اكتر تصبحوا اقوياء طب يا وحشين يا وحشين يا وحشين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة