أكرم القصاص - علا الشافعي

وصول مياه السيول المتدفقة من جبال البحر الأحمر لمخرات منطقة المعنا بقنا

الجمعة، 28 أكتوبر 2016 09:52 م
وصول مياه السيول المتدفقة من جبال البحر الأحمر لمخرات منطقة المعنا بقنا سيول - أرشيفية
قنا: هند المغربى - وائل محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقبلت مخرجات السيول بمنطقة المعنا بمحافظة قنا مياه السيول القادمة من محافظة البحر الأحمر، لتصريفها فى نهر النيل.

 

وتم تشكل غرفة عمليات من قبل محافظة قنا والحماية المدنية لمتابعة عملية اندفاع المياه إلى مخر السيول، تحسبًا لارتفاع المنسوب، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المياه المتدفقة بكثافة من جبال البحر الأحمر والتى تسببت فى قطع الطريق، وغرق نقطة الكمين 85 بطريق "قنا – سفاجا".

 

وتجمع العشرات من أبناء منطقة المعنا التى تعرضت للغرق منذ عدة سنوات، لمتابعة تصريف المياه المطلة على مخر السيل ومشاهدة مياه السيول المندفعة بشدة ناحية نهر النيل.

 

من جانبه، نفى اللواء عبد الحميد الهجان، محافظ قنا، ما تردد عن تدفق مياه السيول لشوارع قرية المعنا التابعة لمركز قنا، مضيفًا أنه قام بجولة منذ قليل مر خلالها على الأربعة كبارى المؤدية للقرية.

 

وأوضح "الهجان" أن ما حدث هو نزول المياه المتجمعة بالطرق الصحراوية لمخر السيل بقرية المعنا، وهو أمر طبيعى للوصول إلى النيل.

 

وشدد على أن القرية لم تضرر مطلقًا، مشيرًا إلى أن هناك فرق للإنقاذ النهرى تنتشر أعلى المخر أمام القرية تحسبًا للعثور على أى جثث انجرفت مع مياه السيول.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم احمد متولي

الحلول

يجب الاسراع في المشاريع القومية والتوسع في مؤتمرات الشباب لحل تلك المشاكل

عدد الردود 0

بواسطة:

علي رشوان

السيول

الاستاذ رقم1 انت بتتكلم بجد

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم احمد متولي

تعليقي

بالطبع لا

عدد الردود 0

بواسطة:

حما د ه

و صو ل ميا ه ا لسيو ل ا لمتد فقه من جبا ل ا لبحر ا لأ حمر لمخر ا ت منطقة ا لمعنا بقنا

ا لحمد لله مخر ا ت ا لسيو ل بمنطقة ا لمعنا بند ر قنا مسقط ر أ س عضو بر لما ن مصر ا لأ علا مي ا لكبير و ا لكا تب ا لصحفي ا لأ ستا ذ مصطفي بكر ي ا لحمد لله هي جا هز ه لأ ستقبا ل أ ي كميا ت من ميا ه ا لسيو ل مع خا لص تحيا تي و ا لله ا لمو فق --

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة