أكرم القصاص - علا الشافعي

بالفيديو.. عمرو أديب باكيا شهداء سيناء: "هاتولنا الإرهابيين مقتولين"

السبت، 15 أكتوبر 2016 11:21 م
بالفيديو.. عمرو أديب باكيا شهداء سيناء: "هاتولنا الإرهابيين مقتولين" عمرو أديب يبكى على الهواء
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انهمر الإعلامى عمرو أديب بالبكاء، أثناء تقديمه برنامجه "كل يوم" على فضائية "on E" على شهداء سيناء، قائلاً: "كل يوم فى سيناء فى ناس بتموت،  الشهيد بيبقى عاوز يحس إن دمه مارحش هدر".

 

وأشار أديب، إلى أنه فى سيناء الموت لا يفرق والإرهاب "ندل"، متسائلاً: "هم متخيلين إنه لما يقتلوا العساكر أن الجيش هيخلص؟ هو عارف إنه مش هيحصل، يبقى عاوز يوقعك على الأرض يلاقيك بتوقف، والمواطن لا يقف جنب بعضه غير فى مصايب".

 

وأضاف أديب: "عاوز أشوف الإرهابيين، هاتوهم مقتولين، اشفوا غليل الناس، ويوقف الناس فى الشارع تقول لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله، وعلمونا فى الجامعة إن المذيع ما يعيطش، بس مش قادر".


عمرو أديب يبكى شهداء سيناء: "هاتولنا الإرهابيين... من طرف youm7









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

د. حسين كامل

الرؤية والرسالة

ماذا تنوى مؤسسات الدولة أن تفعله مع الإرهاب، فهذه هي "رؤيتها"، وماذا تستطيع أن تفعله.. فهذه هي "رسالتها". وقد تحدثت قبل ذلك كيف الإرهاب مع عبد الناصر وكيف قتل السادات وكيف اغتال - أو حاول أن يغتال- العديد من رموز الدولة، والعديد من أعضاء المؤسسات التي يعلم جيدا أنه لا حياة للإرهاب مع وجودها وهى مؤسسات الجيش والشرطة والقضاء. وكيف اغتال الأبرياء من ركاب الطائرات! والآن وبكل صراحة هل يخفى على الجميع أن "رؤية" الإرهاب هي تدمير الوطن وأن "رسالته" هي الضرب في جميع الميادين .. عسكريا وسياسيا واقتصاديا واعلاميا .. فماذا عن الدولة؟ إذا كانت "رؤية" الدولة هي ضرورة القضاء على الإرهاب، فلابد أن تكون واضحة ولابد أن تكون "رسالتها" واضحة. ماذا يستطيع مؤسسات الدولة من برلمان وحكومة وقضاء واعلام فعله؟ بدلا من البكاء ولطم الخدود.

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed ali

5 سنين ونحن مازلنا متسامحين مع قطر وحماس ، لذلك الأرهاب سوف يستمر !

-في هذا العالم مفيش حاجه اسمها أدب وتسامح في السياسات في عالم كله شراسه !

عدد الردود 0

بواسطة:

****** أحفاد الفراعنه ******

أبيدوهم من على وجه ألأرض...

بدون أى تبربر أو أى فلسفه.. " ألأباده " هى الحل الوحيد لكل هؤلاء الذين يتخفون تحت مسميات جماعات إسلاميه هلاميه يعتقدون إنها تعطيهم شرعيه أو حمايه أو شكل من أشكال التقديس, إمنعوهم من الظهور فى ألأعلام ويجب على الصحف أن تتوقف عن نشر صورهم وفتاويهم اليوميه حتى ولو كان من باب التندر والسخريه , مراقبة مصادر تمويلهم من الداخل أو الخارج وحتى لو كانت تبرعات فرديه, عدم السماح لهم بأصدار أى قنوات إعلاميه أو مطبوعات فى أى شكل صحفيه كانت أو كتب أو كتيبات أو حتى نشرات.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة