قال الكرملين اليوم الإثنين أن بوتين مازال يعتزم زيارة فرنسا على الرغم من قول الرئيس الفرنسى هولاند أنه غير متأكد مما إذا كان سيستقبله.
وصرح الرئيس الفرنسى فى مقتطفات من مقابلة تلفزيونية نشرت الأحد أنه غير متأكد مما إذا كان سيستقبل نظيره الروسى فلاديمير بوتين خلال زيارته المقررة إلى باريس فى 19 أكتوبر.
وأدان هولاند دعم بوتين "غير المقبول" للضربات الجوية السورية.
ولدى سؤاله عن الزيارة قال أولوند لتلفزيون (تى. اف 1) أنه "ربما" سيستقبله.
وأضاف "مازلت أسأل نفسى هذا السؤال."
وقال "هل بإمكاننا فعل أى شيء يجعله يوقف ما يفعله مع النظام السورى وهو دعم قصف سكان حلب بقواته الجوية."
وقال أن سكان شرق حلب الذى يتعرض لقصف عنيف "هم اليوم ضحايا لجرائم حرب."
وأضاف أن "من يرتكبون هذه الأفعال سيحاسبون بما فى ذلك أمام المحكمة الجنائية الدولية."
وقال تلفزيون (تى. اف 1) أن المقابلة كاملة ستذاع الإثنين.
عدد الردود 0
بواسطة:
بيبرس
الغرب
الغرب حزين لان روسيا بتدمر معاقل المرتزقة والارهابيين في سوريا. ف الغرب حماية الارهابيين المحتشدين في سوريا ليتمددوا وينتشروا بعد ذلك تبعا للمخطط في المنطقة العربية لتدميرها. روسيا افشلت ذاك المخطط وهم بطبيعة الحال غاضبون. سقطت الاقنعة
عدد الردود 0
بواسطة:
يحيي الغندور
دولة عندها اخلاق ومثل وشرف
اول من انتبه لخطط تقسيم العالم وتفتيته على الاجندة الامريكية كان الروس -بعد ما نجح الامريكان فى تفتيت الاتحاد السوفيتى-واول من فطن الى ان الايادى الاثامة التى تقوم بهذه الاعمال هم الاخوان واتباعهم مع اختلاف المسميات ولاحظوا القدرة اللا محدودة للامريكان فى السيطرة عليهم وانهم بالفعل هم الكلاب الضالة الدموية التى تتعامل بدون شرف او اخلاق او نخوة او قدوة-واول من قال ان كل الاسماء المنبثقة عن الاخوان مثل القاعدة وداعش وخلافه لن تغطى القناع لهم -وسبب ظهور داعش فى المنطقة كانت اللحظة التى فطن فيها الامريكان بانتهاء الاخوان وكسرهم-ولم تطل الحيل على روسيا--برافو بوتين-بتعرف تلاعبهم بطريقتهم-