أكرم القصاص - علا الشافعي

"جنح العجوزة" تصدر اليوم حكمها النهائى على الراقصتين "برديس" و"شاكيرا"

الخميس، 03 سبتمبر 2015 12:55 ص
"جنح العجوزة" تصدر اليوم حكمها النهائى على الراقصتين "برديس" و"شاكيرا" الراقصتان برديس وشاكيرا
كتب كريم صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تصدر، اليوم الخميس، محكمة جنح العجوزة برئاسة المستشار محمد فتحى بسكرتارية محمد عبد الحكيم حكمها على الراقصتين برديس وشاكيرا، لاتهامهما بالتحريض على الفسق ونشر الرذيلة والفعل الفاضح وصناعة فيديو خادش للحياء.

كان من المقرر أن تصدر المحكمة حكمها بجلسة 20 أغسطس الماضى، إلا أنها قررت مد أجل الحكم فى القضية بجلسة 3 سبتمبر.

وكانت الراقصة برديس، قد اعترفت أمام نيابة العجوزة برئاسة المستشار أحمد دبوس، أن مخرج "كليبها" هو من طالبها بتنفيذ حركات وإيماءات مثيرة، وكانت تستجيب له بحكم خبرته فى تصوير الفيديو كليب، وبحثا عن الشهرة، حتى يكون عليها إقبال فى الأفراح، ولم يكن هدفها إثارة الغرائز.

وأضافت برديس أمام كريم رستم وكيل أول نيابة العجوزة، أن مباحث الآداب ألقت القبض عليها أثناء وصلة رقص لها بأحد كباريهات شارع الهرم، ولم تعلم بأمر ضبط وإحضارها.

بينما نفت المطربة شاكيرا كل التهم الموجهة لها من قِبَل النيابة، مؤكّدة أنها تقدم فنا راقيا ليس به أى إثارة أو تحريض على الفسق، وأن مخرج الكليب هو من يطلب منها بعض الحركات، مشيرة إلى أنها تعمل منذ سنوات بتصريح من المصنفات الفنية كفنانة استعراضية، وهى مهنة قانونية، وتدفع الضرائب، وعضو بنقابة المهن التمثيلية، وكل المحاضر التى قُدِّمَت ضدها كيدية.

وكانت نيابة العجوزة قد واجهت الراقصتين برديس وشاكيرا، بكليبى "الفلفل والكمون" و"يا واد يا تقيل"، واعترفتا بأنهما من ظهرا بالكليبين، ونفيا التُهَم المنسوبة إليهما.

وتعود أحداث الواقعة عندما تلقت نيابة العجوزة بلاغًا من أحد المحامين، يتهم فيه الراقصتين برديس وشاكيرا، بالتحريض على الفسق، ونشر الرذيلة، بسبب تصويرهما كليبات بها مشاهد وإيماءات جنسية تدعو للفسق.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد شريف ذكي

كفر الشيخ. الرياض.الجاج علي

الجاج على

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف

يبقى السؤال مطروحا اشمعنا دول بالذات

عدد الردود 0

بواسطة:

عبير شخلع - ش.الهرم

الحرية لبرديس وشاكيرا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة