أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحافة الإسرائيلية: الهاكرز يتعهدون بشن هجمات إلكترونية قوية ضد إسرائيل.. 2000 مسيحى مصرى يزورون القدس حاليا للاحتفال بعيد القيامة المجيد.. أوباما: إذا هوجمت إسرائيل سنقف إلى جانبها

الإثنين، 06 أبريل 2015 02:01 م
الصحافة الإسرائيلية: الهاكرز يتعهدون بشن هجمات إلكترونية قوية ضد إسرائيل.. 2000 مسيحى مصرى يزورون القدس حاليا للاحتفال بعيد القيامة المجيد.. أوباما: إذا هوجمت إسرائيل سنقف إلى جانبها هاكرز - صورة أرشيفية
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهم الأخبار الواردة فى الصحف الإسرائيلية..



الإذاعة الإسرائيلية: 2000 مسيحى مصرى يزورون القدس حاليا للاحتفال بعيد القيامة المجيد

ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، فى خبر عاجل لها قبل ظهر اليوم الاثنين، أن 600 مواطن مسيحى مصرى وصلوا مساء أمس لمدينة القدس، لحضور الاحتفال بعيد القيامة المجيد فى كنيسة القيامة.

وأضافت الإذاعة العبرية أنه قد ارتفع بذلك عدد المسيحيين المصريين الذين يزورون القدس حاليا إلى 2000 مسيحى مصرى.

وكانت ازدحمت صالة السفر رقم 3 بمطار القاهرة الدولى أمس بأفواج من مئات الأقباط المتجهين لزيارة بيت المقدس فى عيد القيامة المجيد، وذلك عبر شركة سيناء للسياحة التى تهبط طائراتها فى مطار تل أبيب.

يسرائيل ها يوم:

الهاكرز يتعهدون بشن هجمات إلكترونية قوية ضد إسرائيل اليوم وغدا


اليوم السابع -4 -2015


ذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن مجموعة الهاكرز "انونيموس"، تنوى اليوم وغدا الثلاثاء، شن هجمات إلكترونية على أهداف إسرائيلية ويهودية والتسبب "بكارثة إلكترونية"، فى إطار الهجوم السنوى المعادى لإسرائيل، والذى تحركه جهات مناصرة للفلسطينيين.

وأوضحت الصحيفة العبرية أنه كما فى كل عام فى 7 أبريل، يخطط تنظيم "أنونيموس" لهجمة على الأجهزة وشبكات الإنترنت الإسرائيلية والمواقع الإلكترونية تحت عنوان OPIsrael.

وأشارت يسرائيل ها يوم إلى أن هذا هو العام الثالث على التوالى الذى يتم فيه تحديد تاريخ 7 أبريل كيوم "هجوم سايبر على إسرائيل"، الذى يتم تنظيمه من قبل تنظيمات القراصنة المعادية لإسرائيل، وعلى رأسها التنظيم "أنونيموس"، بهدف "شطب إسرائيل من شبكة الإنترنت"، ردا جرائمها ضد الشعب الفلسطينى.

وأعلنت مجموعة الهاكرز من خلال مبادرتها "OPIsrael"، إدارة صفحات فى مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر للعمل ضد إسرائيل.

ونشرت جمعية مناهضة القذف والتشهير الإسرائيلية التى تتابع هجمات "السيبر" على إسرائيل والأهداف اليهودية فى العالم، تحذيرا من الهجوم المرتقب، الذى يهدف إلى إسقاط مواقع إلكترونية أو تغيير فحواها، وزرع رسائل معادية لإسرائيل، وتم يوم السبت الماضى التعرض لعدة مواقع كهذه، بينها موقع حزب "ميرتس"، وزرع مواد معادية لإسرائيل فيها.

ويجرى شن هذه الهجمات التى تحمل اسم opisrael منذ ثلاث سنوات، ويؤكد الهاكرز بأنها ستلحق ضررا بمواقع حكومية وبنكية وبشركات اقتصادية.

وقال المبادرون فى مقطع فيديو تم نشره على شبكة الإنترنت ونقلته الصحيفة العبرية، إن الهدف من هذه الهجمات هو الانتقام لما فعلته إسرائيل للفلسطينيين خلال عملية الجرف الصامد.

وقد تشمل الهجمات على معلومات التعريف ومعلومات شخصية لمتصفحين إسرائيليين، مثل بطاقات الاعتماد، وأرقام بطاقات الهوية بل وحتى الأسماء والصور، ولكن هذه هى عملية أكثر تعقيدا، فهناك خيار آخر، كان قد حدث فى الماضى رغم تعقيده، وهو السيطرة على مواقع وتغيير محتوياتها.

وفى المقابل هناك عدة تنظيمات إسرائيلية مستقلة، أعلنت نيتها شن هجمات مضادة على أنونيموس والهاكرز الذين سيشاركون فى الهجوم على إسرائيل.

الجدير بالذكر أن حجم الضرر الذى ألحقته هذه الهجمات فى العام الماضى كان هامشيا، وعلى الرغم من ذلك يشير رجال معهد دراسات الأمن القومى الإسرائيلى إلى ضرورة الاستعداد للهجمة وعدم الاستهتار بها.

وهناك مواقع عديدة فى إسرائيل، من المعروف أنّها "مستهدفة" من قبل مبادرة OPIsrael، والتى اتخذت الوسائل الدفاعية المتقدّمة من أجل تقليل الأضرار قدر الإمكان.



أوباما: إذا هوجمت إسرائيل سنقف إلى جانبها

اليوم السابع -4 -2015


نقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، تصريحات الرئيس الأمريكى باراك أوباما خلال لقاء منحه لصحيفة نيويورك تايمز، أمس، حول توقيع إطار الاتفاق النووى مع إيران، والذى تضمن رسالة وجهها إلى إسرائيل، جاء فيها: "إن ما أريد قوله للشعب فى إسرائيل هو أنه لن تكون أى صيغة أو إمكانية لمنع إيران من الحصول على سلاح نووى، بشكل ناجح، أكثر من المبادرة الدبلوماسية التى عرضناها".

وأضاف أوباما: "المسألة ليست فقط التزامى المطلق بضمان أن يحافظوا على تفوق عسكرى من حيث الجودة، وإنما أننى على استعداد للالتزام بشكل واضح لكل شخص فى المنطقة، بما فى ذلك إيران أنه إذا تعرضت إسرائيل إلى الهجوم فإننا سنقف إلى جانبها".

وقالت هاآرتس إن مصادر فى واشنطن رجحت أنه تقلصت فرص تجنيد غالبية فى الكونجرس لسن قانون يحبط الاتفاق النووى مع إيران، ويمكنه التغلب على الفيتو الرئاسى، موضحين أنه من المحتمل أن لا يتم حسم المسألة التشريعية فى الموضوع الإيرانى قبل وصول الاتفاق مع إيران إلى المراحل الحاسمة فى نهاية يونيو، وأن المشرعين الديمقراطيين الذين أعربوا عن دعمهم للقانون سابقا، باتوا يظهرون الآن ترددا بشأنه، وذلك فى ضوء ردود الفعل الإيجابية على غالبية تفاصيل الاتفاق الذى تم التوصل إليه، سواء فى وسائل الإعلام أو من قبل خبراء النووى، وبشكل خاص من قبل الناخبين.

أما فى إسرائيل فواصل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الهجوم الإعلامى على الاتفاق ووصفه، بأنه "حلم بالنسبة للإيرانيين وكابوس بالنسبة للعالم"، مضيفا: "أن البدائل هى ليست صفقة سيئة او الحرب، فهناك بديل ثالث وهو الإصرار حتى نحقق صفقة أفضل بكثير".

وفى تصريحات لوسائل الإعلام الأمريكية قال نتانياهو: "إن اتفاق الإطار الذى تم التوصل إليه يمنح الشرعية للبرنامج النووى الإيرانى، بينما سيسهم رفع العقوبات فى تحويل مليارات الدولارات إلى طهران والتى يمكن استغلالها لتدعيم إمبراطورية الإرهاب الإيرانية، وأنا أحاول قتل صفقة سيئة"، حسب تعبيره.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة