أكرم القصاص - علا الشافعي

طلعت سلامة يكتب: ماشى صنعنا أكبر طبق فول.. طيب إمتى نبنى أكبر مصنع؟

الثلاثاء، 24 مارس 2015 08:07 م
طلعت سلامة يكتب: ماشى صنعنا أكبر طبق فول.. طيب إمتى نبنى أكبر مصنع؟ طبق فول أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
معظم كتب الطلب البديل والطب الشعبى والذى تتكلم عن الأطعمة الشافية وفقا لأبحاث علمية لم تتطرق أبدا إلى طبق الكشرى أو طبق الفول وواضح ليس لهم أى فوائد صحية فوائدهم فقط ملئ بطون الغلابة. ومن المعروف لأمة لا إله إلا الله أن المنتظمين على تناول تلك الأكلات هم الطبقة الفقيرة والمطحونة فى المجتمع والتى أصيبت بأمراض الدنيا والآخرة بسبب الأشياء الغريبة التى تضاف على تلك الأكلات. وبالرغم من أن مصر تستورد 75% من احتياجاتها الغذائية ومنها طبعا حوائج الكشرى والفول. ولكن كل هذا لم يمنع اشتهار مصر بالكشرى والفول فى محيط الوطن العربى. أليس هذا غريبا على العراقة والتاريخ لمصر وبعد ثورتين رائعتين وبعد مؤتمر اقتصادى رائع أن تتألق مصر فقط فى صناعة الكشرى والفول وتدخل بهما موسوعة جينس. أين الأحلام فى أن تصبح مصر فى طليعة الدول المتقدمة فى الصناعة والزراعة والأخلاق والعلم. هل أحلام جمعيات التهريج الأهلية وشركات الأغذية محترفة تهشيك أمعاء الشعب على جميع أنواع الغذاء الملوث تحققت بصناعة طبق كشرى وفول كبير واضح أن هؤلاء الناس المسئولين عن تلك الجمعيات والشركات أصحاب أمعاء عفنة مفيش شغلة ولا مشغلة لهم سوى التفكير فى الخيابة وجعل العالم يضحك علينا. حيث نشرت وسائل الإعلام من حوالى شهرين أن مصر صنعت أكبر طبق كشرى فى العالم ودخلت موسوعة جينس (يا حلاوة) واليوم أيضا نشرت وسائل الإعلام أن مصر صنعت أكبر طبق فول فى العام ودخلت موسوعة جينس تحت رعاية الجمعيات الأهلية وشركات التلوث الغذائى ماذا يفيد لمصر وللعالم طبق فول كبير أو صغير أو طبق باذنجان أسود على دماغهم ألطم مفيش حاجة تفرح فى مصر غير الكشرى والفول. نريد لمصر أن تدخل موسوعة جينس بأكبر مصانع فى العالم مش تدخل بأكلات أصابت نصف الشعب بالمرض.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

soadh

أسكت

عدد الردود 0

بواسطة:

زيكو

تكنولوجيا صناعه الشيبسى و بلاط السيراميك

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed magdy

رقم 2

تعليق رقم 2 انت برنس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة