السبب وراء مشروع السوشيال ميديا
أثارت الهجمات القاتلة فى كل من باريس وسان بيرناردينو، كاليفورنيا القلق بين المشرعين الأمريكيين حول كيفية اعتماد الإرهابيين على وسائل الإعلام الاجتماعية فى التواصل والتخطيط، والخوف من حدوث مزيد من هذه الاعتداءات.
ووفقا لوكالة reuters فإن فيس بوك وجوجل وتويتر يكثفون هذه الفترة الجهود لمكافحة الدعاية على الإنترنت الخاصة بتجنيد المتشددين الإسلاميين، لكن هذا لم يُرض بعض القائمين على سن القوانين فى الولايات المتحدة الأمريكية، لذلك سيقومون بفرض تشريعات تجبر هذه المواقع على التعاون مع الحكومة وتقديم كافة التفاصيل عن المستخدمين المشكوك فى تصرفاتهم دون ضغط.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة