أكرم القصاص - علا الشافعي

خارجية الإمارات:مصر من مفاتيح استقرار المنطقة وتجاوز الخلاف مع تركيا ضرورى

السبت، 12 ديسمبر 2015 04:34 م
خارجية الإمارات:مصر من مفاتيح استقرار المنطقة وتجاوز الخلاف مع تركيا ضرورى أنور قرقاش وزير الخارجية الإماراتى
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتى للشئون الخارجية، ضرورة تجاوز الخلاف التركى الإماراتى بسبب التطورات المصرية، قائلاً "إنه آن الأوان لتجاوزها، مشددًا أن المنطقة لا تحتمل هذه الخلافات وأن مصر من مفاتيح الاستقرار".

وقال قرقاش فى سلسلة تغريدات له عبر حسابه الرسمى على موقع التدوين المصغر "تويتر" "الإشارات الإيجابية من الرئيس التركى طيب رجب أردوغان حول علاقات بلاده مع دولة الإمارات مرحب بها و من الضرورى البناء عليها"، و"الخلاف التركى الإماراتى حول التطورات المصرية آن الأوان لتجاوزه، المنطقة لا تتحمل مثل هذه الخلافات ومصر من مفاتيح الاستقرار، وشعبها قرر مساره".
واستطرد قرقاش "العلاقات الطيبة والإيجابية مع أنقرة هى ما ننشده، والأساس احترام الشأن العربى من خلال مبدأى السيادة وعدم التدخل، والذى يجب أن يحكم تصرفاتنا".


اليوم السابع -12 -2015









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

هي الفرصه الوحيده الان بمقاطعه البضائع التركيه حتي يحاصر اقتصاديا ويسقط مثلما يتأمر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

معالي الوزير

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد كلاب اهل النار اعداء العالم العربي

يا سيادة وزير الخارجية الاماراتي يجب ان تعلم لا ثقة في الكلب العثماني الكذاب فرع اخوان بني صهيون

عدد الردود 0

بواسطة:

Ashroof

الخلافات بين مصر وتركيا

عدد الردود 0

بواسطة:

M W

عفوا

عدد الردود 0

بواسطة:

Professor Khatab

تريث وفكر ثانيا معال الوزير

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف

قردوغان راعى الارهاب

عدد الردود 0

بواسطة:

على امبابى

من يتحالف مع داعش (حلفاء اسرائيل فى قلب الانظمه العربيه) ويشترى منهم ويبيع لهم الدماء

عدد الردود 0

بواسطة:

لا لكلاب النار

لن ينفع الخليج اخوان تركيا ولا اي اخوان ارهابيين فهم اشد غدرا من اليهود

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

بعد كل ماعملته تركيا مع مصر ومع الإخوان الإرهابيون ومساندتها لهم ولداعش

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة