المدربون الأجانب فى الدورى.. "رايح ..جاى"

الجمعة، 27 نوفمبر 2015 07:00 ص
المدربون الأجانب فى الدورى.. "رايح ..جاى" بوكير
كتب رمضان حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استعانت الأندية المصرية فى السنوات الأخيرة بعدد من المدربين الأجانب، الذين سبق أن رحلوا عن الدورى لأسباب مادية أو للهروب من مواجهة بطش جماهير أنديتهم الساخطة أو بحثًا عن "السبوبة" فى مكان آخر، قبل أن يعودوا بحجة ارتباطهم الشديد بمصر وأنديتها وعشقهم الدائم لجماهير الأندية.

مانويل جوزيه


البرتغالى جوزيه فى مقدمة المدربين الذين رحلوا عن تدريب الأهلى لكن سرعان ما عادوا، جوزيه حضر إلى مصر عام 2001، وقاد الأهلى للفوز على ريـال مدريد فى مباراة القرن الشهيرة، قبل أن يرحل لخسارة الدورى، ويعود جوزيه فى موسم 2003 - 2004 ويبدأ مع الأهلى مسيرة كبيرة من الإنجازات فى الجيل الذهبى، ويحقق المارد الأحمر العديد من البطولات سواء على الصعيد المحلى أو الإفريقى، قبل أن يرحل عن الأهلى للمرة الثانية فى موسم 2008 - 2009 بعد الخروج من بطولة الكونفيدرالية، ويظهر الخواجة البرتغالى من جديد فى الدائرة بعودة ثالثة فى موسم 2011 ويرحل عن الأهلى فى العام التالى.

بوكير


كان الألمانى ثيو بوكير أشهر مدرب أجنبى رحل وعاد أكثر من مرة، لتولى تدريب الإسماعيلى، حيث ظهر معهم فى موسم 2003 وعاد من جديد فى موسم 2005، قبل أن يرحل ويعود فى 2009، وفى آخر مرة رحل فيها هدد بشكوى الدراويش إلى الاتحاد الفيفا بسبب مستحقاته المالية المتأخرة.

فينجادا


عمل البرتغالى فينجادا مديرا فنيا للزمالك لمدة عام من 2003 حتى 2004، ورحل لحساب الصربى دراجوسلاف ستيفانوفيتش، واستعان به اتحاد الكرة لقيادة منتخب الشباب عام 2006، وقاده إلى دورة الألعاب الإفريقية، إلا أن فشله فى بلوغ أولمبياد بكين 2008 أطاح به، ولفينجادا واقعة شهيرة مع الأهلى، عندما عاد إلى مصر للتعاقد مع النادى الأحمر مطلع موسم 2009-2010، لكنه رحل بعدها بأيام، ولم يقود الفريق فى أى مباراة رسمية.

كابرال


قاد كابرال الزمالك على فترتين، الولاية الأولى كانت فى 2002، حقق خلالها اللقب الأخير للأبيض فى دورى أبطال إفريقيا، كما حقق بطولة الدورى، وكأس السوبر الإفريقى والمحلى، ثم عاد مجددا عام 2005 إلا أنه لم يكرر نجاحاته، ليرحل بعد 6 أشهر، كما جاء للمرة الثالثة إلى مصر، ليتولى قيادة الاتحاد السكندرى.

ميشيل


الفرنسى هنرى ميشيل تولى مهام الإدارة الفنية للزمالك مرتين، أولهما منتصف موسم 2006-2007، بعدما نجح فى قيادة منتخب كوت ديفوار إلى كأس العالم 2006 فى ألمانيا، على حساب الفراعنة، ورغم ذلك لم تكن تجربته مع الزمالك موفقة، حيث خرج بشكل مفاجئ على يد الهلال السودانى فى دور الـ32 من دورى أبطال إفريقيا، وخسر نصف نهائى دورى أبطال العرب أمام الفيصلى الأردنى، وبعد هذه النتائج لم تتم إقالته لكنه هرب فى مطلع موسم 2007-2008، ولم تتعلم إدارة الزمالك الدرس وأعادت ميشيل إلى قيادة الفريق فى أغسطس 2009، ولكن الولاية الثانية كانت أكثر فشلا ورحل بعد بضعة أشهر.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة