وأوضح الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، إنه تم اختيار غرفة خاصة داخل المتحف المصرى بالتحرير، وهى الغرفة رقم 55 لتشهد مختلف مراحل العمل على القناع، لافتاً إلى أنه جارى تجهيز الغرفة بمختلف الأجهزة والمعدات المطلوبة لأعمال المعالجة والترميم، بالإضافة إلى تزويدها باحدث كاميرات المراقبة.
وأضاف وزير الآثار أن هذه الخطوة تأتى بعد أن أنهت اللجنة كامل دراساتها المبدئية المطلوبة على القناع للتوصل إلى انسب الطرق المتاحة لمعالجته وترميمه بما يتناسب مع قيمته الأثرية ويتفق مع حالته الراهنة .
من جانبها قالت الهام صلاح رئيس قطاع المتاحف، انه تم اختيار غرفة خاصة داخل المتحف المصرى بالتحرير وهى الغرفة رقم 55 لتشهد مختلف مراحل العمل على القناع، لافتة إلى انه جارى تجهيز الغرفة بمختلف الأجهزة والمعدات المطلوبة لأعمال المعالجة والترميم بالإضافة إلى تزويدها بأحدث كاميرات المراقبة .
موضوعات متعلقة..
الحجرة 55 بالمتحف المصرى تستقبل "توت عنخ آمون" لخضوعة لعملية الترميم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة