أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد صلاح العزب

«M.S.A»

الجمعة، 21 نوفمبر 2008 03:01 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
س كيف حصل هشام طلعت مصطفى على أراضى الرحاب ومدينتى دون أن يدفع مليما واحدا، فقط مقابل تسليم الدولة 7 % من شقق المشروع بعد انتهائه؟

س كيف مرت الصفقة فى الرحاب وفى مدينتى ولم يفكر أحد فى مساءلة هشام رغم الفساد الواضح فى العقد؟

س- كيف يبرم رئيس هيئة المجتمعات العمرانية مثل هذا العقد «منه لنفسه» وأين كان وزير الإسكان فى هذه الصفقة؟

س هل أصبحت أرض مصر ملكا لشخص يبيع وشخص يشترى، والمطلوب من باقى الحاجة وسبعين مليونا أن يتابعوا الصفقة بعد فضيحتها على صفحات الجرائد؟

س- لو لم يحرّض هشام على قتل سوزان تميم ولو لم يطالب محامى زوج القتيلة بالاطلاع على عقود مشروعات المتهم الشهير بـ «H.T.M» فهل كانت الصفقتان ستمران مرور الكرام ليواصل عقد صفقات مماثلة مع الدولة؟

س- كم عقدا مشابها أبرمته الدولة مع كبار يتم الرمز لأسمائهم بحروف إنجليزية كبيرة فى تليفونات أعوانهم؟

س- كم جريمة قتل ننتظر حتى يتم الكشف عن عقود الفساد المخفية؟

س- من صاحب اقتراح أن «H.T.M» اختصار لهشام طلعت مصطفى؟ لماذا لا يكون اختصارا لـ«هيئة توزيع مصر»؟

س- هل ستتم إعادة توزيع الرحاب ومدينتى ضمن صكوك الملكية العامة التى ستوزعها لجنة السياسات بالحزب الوطنى على الشعب الذى يملك هذه الأراضى ولم يوافق على إهدائها لـ «H.T.M» سواء كان رجل أعمال أو هيئة غير مسئولة؟

س- هل يمكن أن تسحب الدولة أراضى مدينتى والرحاب من تحت العمارات والفيلات التى استولى عليها «H.T.M» لترد الأرض إلى أصحابها الأصليين، وتترك المبانى معلقة فى الهواء؟

س- ما شعور سكان المدينتين الفخمتين بعد أن يعرفوا أنهم يعيشون فوق أرض «منهوبة» تقريبا؟ أسأل تحديدا عن كيفية النوم!.

س- أنا مواطن طيب وابن حلال واسمى بالرموز «M.S.A» ولدى خطة محكمة لاستغلال 8 آلاف فدان مثل التى أعطتها الدولة مجانا لـ «H.T.M» فهل توافق الهيئة على منحى قطعة الأرض؟ خطتى تتلخص فى أننى سأقترض مبلغا من البنوك يغطى بناء المدينة بضمان الأرض، ثم سأفتح باب حجز الشقق والفيلات لتوفير المزيد من السيولة، وبعد انتهاء المشروع سأمنح الدولة نسبة من الشقق، لن أقول 7 %، ولا 10 %، ولا 15 %، ولا 20 %، تصدق بالله ولا حتى 40 %، سأمنح الدولة 50 % من شقق المشروع، ولا استغلال للمحال، هو أنا دافع حاجة من جيب أهلى؟!








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة