أكرم القصاص - علا الشافعي

دار مكة

وزيرة التضامن تتابع المنقولين من دار مكة منذ 3 سنوات

وزيرة التضامن تتابع المنقولين من دار مكة منذ 3 سنوات

الثلاثاء، 05 ديسمبر 2017 05:31 م

زارت وزيرة التضامن الاجتماعي اليوم الثلاثاء، من خلال برنامج حماية الأطفال بلا مأوى، 12 ابنا وابنة كان قد تم نقلهم منذ ثلاث سنوات من دار مكة إلى إحدى دور الرعاية...

ننشر أقوال الأطفال اليتامى بقضية "دار مكة".. محمد: "المتهم كان يقيم علاقات مع المدرسات داخل الدار.. وفى رمضان كان بينزلنا موائد الرحمن".. وطارق: "أنا اللى كنت بانضرب فى الفيديو ووقعت على الأرض"

ننشر أقوال الأطفال اليتامى بقضية "دار مكة".. محمد: "المتهم كان يقيم علاقات مع المدرسات داخل الدار.. وفى رمضان كان بينزلنا موائد الرحمن".. وطارق: "أنا اللى كنت بانضرب فى الفيديو ووقعت على الأرض"

الإثنين، 15 سبتمبر 2014 12:03 ص

يواصل "اليوم السابع" نشر أوراق ومستندات قضية تعذيب الأطفال بدار أيتام مكة المكرمة بالطالبية، ونص تحقيقات النيابة العامة مع المتهم "أسامة محمد عثمان" مدير الدار، وزوجته "إلهام عيد" ومديرة الدار "منى محمد" وأقوال الشهود وأقوال الأطفال الضحايا وتقارير الطب الشرعى الخاصة بالقضية، التفاصيل..

ننشر نص وكواليس دعوى الخلع الكاشفة لفضيحة تعذيب الأطفال فى دار مكة.. الزوج يقيم دعوى طاعة ليجبر زوجته على التنازل.. والقضية تؤجل لـ20سبتمبر لجلوس الطرفين مع الحكمين لمحاولة التوفيق الأخيرة بينهما

ننشر نص وكواليس دعوى الخلع الكاشفة لفضيحة تعذيب الأطفال فى دار مكة.. الزوج يقيم دعوى طاعة ليجبر زوجته على التنازل.. والقضية تؤجل لـ20سبتمبر لجلوس الطرفين مع الحكمين لمحاولة التوفيق الأخيرة بينهما

الخميس، 28 أغسطس 2014 04:50 ص

"فى أشهر قضية شغلت الرأى العام.. تعذيب الأطفال الأيتام بـ"دار مكة" وكانت "الخلافات الزوجية" هى كلمة السر فى كشف الفضيحة، وقد حصل الـ"اليوم السابع" على أصل صحيفة دعوى الخلع التى أقامتها "إلهام عيد عوض" ضد زوجها مدير الدار كما حصلت على أصل دعوى الطاعة التى رد بها الزوج. التفاصيل..

رمضان زكى معتوق يكتب: عندما يموت الضمير

رمضان زكى معتوق يكتب: عندما يموت الضمير

الخميس، 14 أغسطس 2014 10:06 م

يقول تعالى: "يا ملائكتى.. من ذا الذى أبكى هذا اليتيم الذى غيبت أباه فى التراب، فتقول الملائكة ربنا أنت اعلم فيقول الله عز وجل للملائكة: يا ملائكتى اشهدوا أن من أسكته وأرضاه.

الرجوع الى أعلى الصفحة