أجهد الناشط "التويتارى" حازم عبد العظيم، عقول كل من أجبر على تلقى إشعار عبر هاتفه المحمول أو جهازه الحاسوبى، برأى غير واضح المعالم، أو معلومة فقدت معناها من فرط تلوينها، حتى أيقن القاصى والدانى.
لا يوجد المزيد من البيانات.