"منباقش رجالة وعندنا مروءة لما نسمح إن حد يمد إيده على أرض بلدنا ونسيبها له، وأى مأمور قسم أو مدير أمن أو محافظ أو مجلس محلى لا يسمح أنه يتسرق أرض بلده".. بهذه الكلمات جدد الرئيس عبد الفتاح السيسى، توجيهاته للمحافظين والمواطنين فى نطاق كل محافظة يوجد عليها استيلاء على أراضى الدولة بضرورة إزالة هذه التعديات واسترداد أراضى الدولة.
وحرصا من اليوم السابع على مساندة الأجهزة التنفيذية فى تنفيذ مهمتها لإزالة التعديات، نتلقى من القراء، الحريصين على استرداد حقوقهم من مغتصبى الأراضى، البلاغات حول التعديات على الأراضى الزراعية وأملاك الدولة بكافة أشكالها فى المحافظات، على أن تكون البلاغات موثقة بالصور والوثائق التى تثبت حالات التعدى والاستيلاء على الأراضى.
ويمكنكم التواصل مع اليوم السابع للإبلاغ عن التعديات على أراضى الدولة عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك" www.facebook.com/youm7، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى اصيل
وهو معقول
ان المحليات تفقد سبوبتها يعنى ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو
مواجهة الفساد معركة هامه فى بناء الوطن
تحية للسيد الرئيس ومعك فى مواجهة مافيا الأراضى وبرجاء تسجيل جميع الأراضى وتسلسل البيع وإلغاء وضع اليد وضع اليد سبه فى جبين الوطن وغياب للحكومة وإهدار لحق الوطن ويجب محاسبة كل من باع وأغتنى من وراء تقسيم وبيع الأراضى فقد باع من لا يملك لمن لا يستحق فبطل هذا البيع
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن الجيران
لو وصلوا لي تبقوا أنتم السبب
الظهير الخلفي لمطار النزهة بالإسكندرية تم تقسيمه بين عدة أفراد و كل واحد كاتب على قطعة كبيرة ( بيع و تقسيم أراضي و فيلات آل قريش أو آل مش فاكر ) زيارة واحدة خلف مطار النزهة ناحية كارفور و الداون تاون و هات شمال في طريقك للزراعي و شاهد على الطريق إعلانات بالهبل و فيلات مبنية جاهزة في وسط الصحراء للبيع . ألا و أني قد بلغت اللهم فاشهد
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن السيد قريش
ارض شركة مصر للهندسه والعدد
نرجو من الدوله مراجعة ارض شركة مصر للهنسه والعدد ميكار ومقرها شارع ترعة الاسماعيليه حى شرق شبرا الخيمه والتى تم تخصيصها لرجل الاعمال علاء مينا ...والذى قام بدوره بتسريب اكثر من 10.000عامل ويقوم الان ببيع الارض لرجال الاعمال ...حيث جارى انشاء منطقه عشوائيه على مساحة الارض ...