ليبقى السؤال الكبير "من يحكم غزة؟" .. والذى بات يشغل الجميع أكثر من إنقاذ مئات الآف من المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ من عدوان غاشم لا يعرف إلا القتل والدمار وارتكاب جرائم الحرب في حماية قوى عظمى لا تعرف إلا ازدواجية المعايير ومصالحها
تغنى الكثير عن حرية الصحافة والرأى وديمقراطية الغرب لدرجة وصلت للتشدق بل استخدامها كذريعة للتدخل في شئون الآخرين وتأجيج الصراعات وخلق الأزمات وتحقيق المصالح.
قتل وقصف وصل إلى قصف المخيمات والاستمرار في أعمال الإبادة من قبل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة المستمرة بأعمالها "اللاشرعية" في قتل فرص تحقيق السلام وتقويض حل الدولتين.
كل الدلائل والمعطيات على الأرض تؤكد أن تل أبيب لا تريد إنهاء الحرب في غزة، وأن حكومة نتنياهو وجيش الاحتلال يخططون إلى تدمير قطاع غزة وتدمير كل مقومات الحياة
بعد كل الأمور التي تؤكد تعمق الانقسام في الداخل قد يسأل سائل: لماذا لم تسقط حكومة نتنياهو حتى الآن؟.. ومن أين ينبع الإجماع الإسرائيلي على استمرار الحرب؟
فى زمن سيطرت فيه مواقع التواصل الاجتماعى على أوقاتنا وأصبحت فى يد الجميع الصغار قبل الكبار، رصد كاريكاتير اليوم السابع بريشة الفنان مصطفى السيد واقع تأثير السوشيال والهاتف المحمول على تشكيل ثقافة الطفل وسلوكه
مما لاشك أن مصر دولة كبيرة وعظيمة، ولها تاريخ قديم، قدم التاريخ الإنسانى نفسه، ولها موقع استراتيجى متميز، وقدرها أن تكون دائما فى وسط الأحداث،
في ظل تعنت إسرائيلى الصارخ وغطرسة حكومة نتنياهو المتطرف، أعلنت مصر اعتزامها الانضمام لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، الأمر الذى اعتبره الجميع رسالة قوية وخطوة حاسمة وتصعيد جديد لدعم الحق الفلسطينى.
ا ينقص العرب الآن أن تكون لديهم استراتيجية جامعة مبنية على وحدة الصف وقوة الذات وصدق الإيمان بالقضية الفلسطينية، فهل تنجح قمة المنامة في تفعيل هذه الاستراتيجية؟..
مؤكد أن الإعلام بات من أخطر أسلحة المعارك، وخطورته تزداد فى ظل الصراعات والنزاعات، والمتتبع لما يحدث الآن من عدوان على شعب فلسطين الأعزل الذى يتعرض للاحتلال منذ 1948
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن مشروع ليالى مصر يحقق العدالة الفنية في مختلف محافظات الجمهورية، وبمثابة بوابة فنيّة تروّج للسياحة الداخلية والخارجية، مشيرا إلى أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تبذل مجهودات مضنية فى استعادة الريادة للفن المصرى..
أكد الكاتب الصحفي أحمد التايب أن الدولة المصرية وظفت ثقلها السياسي والاستراتيجي لدعم القضية الفلسطينية، ليس منذ الأزمة الراهنة وإنما طيلة الصراع الممتد منذ 1948،
الأول من مايو من كل عام يوم ولا كل الأيام ينتظره العمال بفارغ الصبر، حيث الاحتفال بإنجازاتهم وبما تقدمه سواعدهم من عطاء وبناء، فلما لا وقد باتوا أيقونة الجمهورية الجديدة
ما يحدث الآن يؤكد خسارة نتنياهو قادمة لا مُحالة في ظل تزايد حدة الانقسامات الداخلية في إسرائيل واستقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية والحديث عن استقالات أخرى قريبا، وتصاعد حدة التظاهرات في الشارع الإسرائيلي والانتقال من مستوى المطالبة بصفقة المحتجزين إلى إسقاط حكومة نتنياهو
مؤكد أن إطلاق الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية حملة "أخلاقنا الجميلة " يساهم بقوة في التأكيد على القيم الإنسانية والدينية والأخلاقية ويعمل على تعزيز تربية أجيال جديدة على القيم والعادات والتقاليد المصرية الأصيلة
لمن لا يعرف الإنترنت المُظلم أو - الويب المظلم - أو – الدارك ويب - هو جزء من الإنترنت يتيح للمستخدمين إخفاء هويتهم وموقعهم الجغرافي عن بعضهم بعضًا وعن هيئات إنفاذ القانون ما يجعل من الصعب تتبع الأنشطة على شبكاته وتنتشر عليه الممارسات غير القانونية..
بارقة أمل تلوح في الأفق نحو تخفيض أسعار السلع الأساسية وحدوث انفراجة اقتصادية، وهنا تأتى حتمية تحلى الجميع –"أفراد – مؤسسات – تجار – حكومة" بالوعى والإيجابية والمسئولية،
علينا أن لا نعول كثيرا على الولايات المتحدة ولا على تصريحاتها البراقة والمراوغة، فبات الكل يُدرك أن سياستها قائمة على إدارة الصراع وليس إنهاؤه والاستثمار في الأزمات، وأنها ثبتت بالفعل أنها صديق دائماً ما يخون
في إطار التصعيد بين إسرائيل وإيران الراهن،
لا شك أن القوة الناعمة أحد أسلحة الدول في معركة التنوير والوعى في ظل حروب الجيل الرابع التي تستهدف العقول، وتعمل على نشر الفوضى، ونشر الشائعات من أجل التسطيح وإثارة القلق في المجتمعات